الصفحه ٣٨٤ :
روى في كنز العمّال ، عن انس بن الحارث
، عن النبيّ ، أنّه قال إنّ ابني هذا ، يعني الحسين ، يقتل
الصفحه ٣٦٥ : النبيّ الأميّ الذي يكون في آخر
الزمان ، فصدّقوه واتّبعوه ، صاحب الجمل والمدرعة ، والهراوة والتاج ، الأنجل
الصفحه ٢٢٤ : اللغوي ، والمعنى
اللغوي كما في كلّ القواميس ، أنّ الصاحب : هو الملازم إنساناً كان أو حيواناً أو
مكاناً أو
الصفحه ٣٩٠ : الله الحسين عليهالسلام
، فيذكر المؤلّف أنّ في هذه السنّة مطرت السماء دماً ، وأصبح الناس في بريطانيا
الصفحه ٢٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
سيّدنا ومولانا الإمام الحسين عليهالسلام
ريحانة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وسيّد شباب أهل
الصفحه ٣٨١ :
فأخذته فجعلته في
قارورة ، فأصبته يوم قتل الحسين ، وقد صار دما (١).
روى في بغية الطلب ، عن أمّ
الصفحه ١٩٣ : ، حسين سبط من الأسباط
(٣).
وكذلك في الحديث عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال :
« الحسن والحسين
الصفحه ٤٦٩ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وتفاصيلها ، وكانت عنده وعند الأئمّة من أولاده الحسن والحسين في ذلك الوقت
الصفحه ٣٩٢ : النار ، بسهم ، فذبح ذلك الغلام.
فتلقّى حسين دمه في يده ، وألقاه نحو
السماء ، وقال : ربّ إنْ تكُ قد
الصفحه ٣٩٨ : : حدّثنا حسين ، ثنا
جرير ، عم محمّد ، عن أنس قال : أتى عبيد الله بن زياد برأس الحسين ، فجعل في طست
فجعل
الصفحه ٣٧٨ : ، والتزمه في يده يبكي ، فقال : « يا عائشة ، إنّ جبريل أخبرني أنّ ابني
حسين مقتول في أرض الطفّ ، وأنّ أمّتي
الصفحه ٣٧٩ : مجمع الزوائد ، عن ابن عبّاس قال
: كان الحسين جالساً في حجر النبيّ صلّى الله عليه وسلّم ، فقال جبريل
الصفحه ٣٩٣ : أقبل في نحو من
عشرة من رجّال الكوفة ، قبل منزل الحسين الذي فيه ثقله وعياله ، فمشى نحوهم ،
فحالوا بينه
الصفحه ٣٨٠ : ،
تلك فاطمة ، إنْ شاء الله تلد غلاماً ، فيكون في حجرك » فولدت فاطمة الحسين ، فكان
في حجري كما قال رسول
الصفحه ٣٢٢ : فدرج
سقطاً ، وأمّا الحسن والحسين ، فأعقبا الكثير الطيب.
وذكر في تهذيب الكمال عند ذكر أبناء
الإمام