الصفحه ٢١٢ : بعض ما حدّث عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فيما يتعلق به وبقومه.
روى السيوطيّ في الجامع ، قال
الصفحه ٢٢١ : منعه للزكاة ، ولم يقاتله ، وأيضاً أبو بكر الذي
كان ذلك الصحابي يعيش في زمانه ، تركه ولم يقاتله ، فهل
الصفحه ٢٢٥ : ونقض العهد ; لأنّها صنّفت الصحابة إلى صنفين ، ناكثين
وموفين.
وقال تعالى في سورة الفتح : (وَعَدَ
الصفحه ٢٣٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « لا يذهب بها ، إلا رجل منّي وأنا منه » (١).
هناك في تلك الحادثة لفتات مهمّة جدّاً
، وهي أنّنا
الصفحه ٢٣١ : أبي مالك
، عن ابن عبّاس في هذه الآية ، قال : قام رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
خطيبا يوم الجمعة
الصفحه ٢٥٣ : إلاّ رخصة لها في رضاعة سالم وحده من رسول الله صلّى
الله عليه وسلّم ، لا يدخل علينا بهذه الرضاعة أحد
الصفحه ٢٦٢ : حصون خيبر ، فقاتل وجهد ولم يكن فتح ، قال الحاكم : هذا حديث صحيح
الإسناد ولم يخرجاه ، وقال الذهبي في
الصفحه ٢٨٢ : قبض سألتها فقالت : « إنّه كان حدّثني أنّ جبريل كان يعارضه
بالقرآن كلّ عام مرّة. وإنّه عارضه به في
الصفحه ٢٩٥ : ء في صحيح البخاري ومسلم وغيرهم ، فما أدري كيف تكون المعادلة ..
إذا كان غضب فاطمة ، هو غضب الله ، وإنّ
الصفحه ٢٩٧ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بأمر من ربّه.
روى المتقي الهندي في كنز العمّال ، عن
أبي سعيد قال : لمّا
الصفحه ٣١٧ : (١).
وروى أيضاً في
مستدركه ، حدّثنا أبو الحسن عليّ بن محمّد الشيباني بالكوفة ، حدّثنا إبراهيم بن
إسحاق
الصفحه ٣٢٠ :
ثُمّ قال : « سمّيتهم
بأسماء ولد هارون ، شبّر ، وشبير ، ومشبّر » (١).
وروى أيضاً في مسنده
الصفحه ٣٢١ : في معجمه الكبير ، حدّثنا
محمّد بن عبد الله الحضرمي ، ثنا أبو كريب ، ثنا إبراهيم بن يوسف ، عن أبيه
الصفحه ٣٢٦ : الزهراء هي الميزان
الفصل في هذا القضيّة ، يحدّد المرء المسلم على ذلك موقعه ، هل هو مع الحقّ أو مع
الضلال
الصفحه ٣٢٨ : يعني أنّها لم
تعترف بخلافة أبي بكر ولا بيعته؟
أليس في كلّ ما ذكر دليل على عدم اعتراف
السيّدة الزهرا