الصفحه ٢٢٨ : بكر لم يرتدوا ، بل لم يؤدّوا الزكاة إليه فقط ، حتّى أنّ عمر في
البداية استنكر عليه ذلك ، ثُمّ أقرّ على
الصفحه ٢٣٩ :
في رجل همّ أنْ
يتزوّج بعض نساء النبيّ صلّى الله عليه وسلّم بعده ، قال سفيان : ذكروا أنّها
عائشة
الصفحه ٢٤٨ : وحفصة تُغضبان رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
وتهجرانه حتّى يظلّ سائر يومه غضبان.
روى البخاري في
الصفحه ٢٥٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى تبوك لتنفيذ مهمّتهم التي خطّطوا لها مع من بقى من المنافقين في المدينة لقتل
النبيّ
الصفحه ٢٦٣ :
صحيح على شرط مسلم
ولم يخرجاه (١).
إلى أنْ قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في الحديث
الصفحه ٢٦٥ :
رجل لم يعصمه الله ،
ولم يذهب عنه الرجس ، وربّما كان داخلاً في دائرة من توعدتهم سورة براءة.
إذن
الصفحه ٢٧٩ :
الهوى إنْ هو وحي يوحى قال تعالى في سورة النجم : (وَالنَّجْمِ إِذَا
هَوَي * مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا
الصفحه ٢٨٠ : » (٢).
وروى الطبري في تفسيره جامع البيان ، عن
قتادة قوله : (وَإِذْ قَالَتِ الْمَلاَئِكَةُ يَا مَرْيَمُ
إِنَّ
الصفحه ٢٨١ :
وروى البخاري في صحيحه ، حدّثنا موسى ،
عن أبي عوانة : حدّثنا فراس ، عن عامر ، عن مسروق ، حدّثتني
الصفحه ٢٩٩ :
وروى أيضاً في سننه ، حدّثنا أحمد بن
صالح ، ثنا عنبسة ، ثنا يونس ، عن ابن شهاب ، قال : أخبرنا يزيد
الصفحه ٣١٦ : تجدها في روايات أتباع أهل البيت عليهمالسلام.
وإليك بعض الروايات المقطّعة من عند أهل
السنّة. وما
الصفحه ٣١٨ : ، وشبير ، ومشبّر (١).
وروى البيهقي في
سننه الكبرى ، أخبرنا أبو عليّ الروذباري ، أنبأ عبد الله بن عمر بن
الصفحه ٣٣٠ : جبير
: ( إلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى ) قال : قربى رسول الله صلّى الله عليه
وسلّم.
وأخرج ابن
الصفحه ٣٥٣ : علناً ، كما ورد في أحاديث كثيرة ، نذكر واحداً منها ،
ونترك الباقي في بحث اغتيال السنّة النبويّة.
روى
الصفحه ٣٦٠ :
وروى الهيثمي في مجمع الزوائد وقال : عن
إسماعيل بن راشد قال : كان من حديث ابن ملجم لعنه الله