الصفحه ٢٦٠ :
من قدم المدينة من
الناس ولم يفتن في دينه ، عليّ بن أبي طالب ، وذلك أنّ رسول الله صلّى الله عليه
الصفحه ٢٦٨ :
تركت ورائي ، فارجع
، فاخلفني في أهلي وأهلك ، أفلا ترضى يا عليّ أنْ تكون منّي بمنزلة هارون من موسى
الصفحه ٢٧٧ : سنّة إلهيّة معروفة ، لمعرفة المؤمنين من غيرهم ،
قال تعالى في سورة العنكبوت : (الم * أَحَسِبَ
النَّاسُ
الصفحه ٢٨٦ : الحقّ سبحانه جلّ في علاه (يُرِيدُونَ
لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ
الصفحه ٢٩١ : سابقاً في بداية هذا البحث ، إنّها الميزان في معرفة الحقّ
من الباطل ، فهي عليهاالسلام
كفّة الميزان
الصفحه ٣٠٢ :
ابن عفّان أقطعها
لوزيره مروان ابن الحكم ، ثُمّ تداولها بنو أميّة ، وبنو الحكم ، كما ذكر في
الصفحه ٣٠٦ : المبطلين ، فخطر
في عرصاتكم ، وأطلع الشيطان رأسه من مغرزه هاتفاً بكم ، فألفاكم لدعوته مستجيبين
وللعزّة فيه
الصفحه ٣١١ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
لهم حيث قال : « اشتدّ غضب الله على من آذاني في عترتي » (١) ، وأيضاً
الصفحه ٣١٣ :
البزّار ، بنفس
السند الذي عند ابن أبي شيبة ، يرويه عن زيد بن أسلم ، عن أسلم وفيه : إنّ عمر قال
لها
الصفحه ٣٢٤ : ورفض كلّ النصوص التي جاءت في حقّ أهل البيت ، لم يستطع أنْ ينكر هذه
القضيّة ، بل حاول فقط تبريرها ، وفي
الصفحه ٣٢٥ : المتقي الهندي ، في كنز العمّال
، عن عبد الرحمن بن عوف ، أنّ أبا بكر الصدّيق قال له في مرض موته : إنّي لا
الصفحه ٣٣٨ :
في الدنيا والآخرة «
فقال : « أنت وليي في الدنيا والآخرة « قال : فتركه ، ثُمّ أقبل على رجل منهم
الصفحه ٣٥٠ : عليهالسلام في الخلافة ، ذلك
الحقّ الذي أكرمه الله به ، وأعطاه إيّاه على مرأى ومسمع من كلّ المسلمين على لسان
الصفحه ٣٦٢ : فاقتلوه كما قتلني ، وإنْ بقيت ،
رأيت فيه رأيي ». وما أدخل ابن ملجم على عليّ قال له : « يا عدوّ الله ، ألم
الصفحه ٣٦٥ :
والحسين من ذريّة
النبيّ صلّى الله عليه وسلّم ، تجده في كتاب الله ، وقد قرأته من أوّله إلى آخره