الصفحه ٣٨٣ : الإصابة ، عن أشعث بن سحيم ، عن
أبيه عن أنس ، سمعت رسول الله يقول : إنّ ابني هذا ، يعني الحسين ، يقتل بأرض
الصفحه ٤١٧ : ، لتكون تلك الآية حجّة لله عليهم أولاً ، وعلى كلّ من بلغته ثانياً ،
ولم يؤمن إيماناً قطعيّا بالله ورسوله
الصفحه ٤٧٠ : فيها
عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
شيئا :
أخرج الطبراني في المعجم الكبير ، عن
حميد بن عبد
الصفحه ٤٧٥ : أنّ رسول الله صلّى الله عليه
وسلّم كان عهد إلينا فيهن عهداً
__________________
(١) ذخائر العقبى
الصفحه ٤٨٨ : الحديث ، وجعل الأحاديث المفترية على
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في عهد معاوية.
وننقل للقارئ
الصفحه ٤٩٢ : السلطات والفئات الحاكمة.
في هذه الأثناء لم ينقطع أهل البيت
وأبناؤهم عن سنّة رسول الله
الصفحه ٤٩٥ : عن ما ذكرت لك في كيفية اعتماد الرواة للحديث ، وعن كيفيّة قبول الراوي
لحديث رسول الله
الصفحه ٤٩٨ : رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ، وكان عثمانياً (١). ومقصودهم من العثماني ، أي من كان
يقدّم عثمان على
الصفحه ٥٠٨ :
وقال في موضع آخر :
كذّاب ، كان يشتم عثمان ، وكلّ من شتم عثمان أو طلحة أو واحداً من أصحاب رسول الله
الصفحه ٥١٩ : ، سببه كلّ تلك التناقضات والخلافات.
على أنّه لو صحّ الحديث عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فإنّ
الصفحه ٥٢٧ : : صلّى مع عليّ رضياللهعنه
في البصرة ، فقال : ذكّرنا هذا الرجل صلاة كنّا نصلّيها مع رسول الله صلّى الله
الصفحه ٥٣١ : أربع ركعات ،
فقيل ذلك لعبد الله بن مسعود رضياللهعنه
، فاسترجع ، ثمّ قال : صلّيت مع رسول الله صلّى
الصفحه ٥٣٢ : قتادة قال : سمعت أنساً يقول أتي رسول الله صلّى
الله عليه وسلّم برجل فذكر نحوه (٣).
روى البخاري في
الصفحه ٥٦٢ : رسول الله صلّى الله عليه وسلّم « رأيت ربّي
بمنى عند النفر على جمل أورق عليه جُبّة صوف أمام الناس
الصفحه ٥٦٨ : بن مالك قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم : « ما من نبيّ إلاّ
وقد أنذر أمّته الأعور الكذاب