الصفحه ٥٦٠ : ربّ العزّة سبحانه وتعالى أنّه لا تدركه الأبصار ، ومنها
عشرات الأحاديث الموضوعة ، والتي نسبوها إلى رسول
الصفحه ٥٦٩ : موسى فيقول : إنّي لست هناكم ، ويذكر خطيئته التى أصاب قتله
النفس ، ولكن ائتوا عيسى عبد الله ورسوله
الصفحه ٥٧١ : إسرائيل ، عن ثوير بن أبي فاختة : سمعت رجلاً من أصحاب رسول
الله صلّى الله عليه وسلّم يقال له أبو الخطّاب
الصفحه ٥٨٣ :
آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُوْلَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ ) (١)
، قال رسول الله صلّى
الصفحه ١٩ :
تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ
وَأَطَعْنَا الرَّسُولاَ
الصفحه ٢٢ : تعالى في سورة البقرة : (وَإِذْ
قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَن نُّؤْمِنَ لَكَ حَتَّى نَرَى اللَّهَ جَهْرَةً
الصفحه ٢٥ : الله وأوامر
أنبيائه التي قام بفعلها اليهود والنصارى.
فهل يا ترى عندما نقارن بين الأمّة
الإسلاميّة
الصفحه ٢٧ : يَعْلَمُونَ الْكِتَابَ إِلاَّ أَمَانِيَّ وَإِنْ هُمْ إِلاَّ
يَظُنُّونَ)
(٢).
فهل يا ترى اتبعت أمّتنا
الصفحه ٣٥ : : (أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ
أَن لاَّ تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ
الصفحه ٢٢٠ : المسجد ، فقال له : هلمّ إليّ يا
ابن أمّ شملة ، قال : فعرف عمر أنّ أبا بكر قد رضي عنه ، فلم يكلّمه
الصفحه ٣١٥ : بالحطب وقال : والذي نفس عمر بيده ، لتخرجنّ أو لأحرقنّها على من فيها ، فقيل
له يا أبا حفص ، إنّ فيها فاطمة
الصفحه ٣٧٤ : شهيداً مقتولاً مظلوماً من معاوية وأعوانه.
صلى الله عليك يا سيدي
الإمام الحسن ، أيها الشهيد المظلوم
الصفحه ٣٩١ : ء ...
فقال : والله ، لأشدنّ عليه ، فشدّ عليه
عمر بن سعد أمير الجيش ، فضربه ، وصاح الغلام : يا عمّاه.
قال
الصفحه ٤٠١ :
فقال : أبشر يا أمير المؤمنين ، بفتح
الله عليك ونصره ، ورد علينا الحسين بن عليّ بن أبي طالب
الصفحه ٤٣٠ :
، برحمتك يا أرحم الراحمين.