الصفحه ٢٤٣ : ظَهِيرٌ)
(١).
إذن سورة التحريم تبيّن تظاهرة أو
مؤامرة ضدّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان من
الصفحه ٢٤٤ :
ولكنّي في هذا
المقام أذكر للقارئ العزيز بعض الروايات عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الذي كان
الصفحه ٢٧٠ :
رسول الله منهم
ثلاثة ، قالوا : ما سمعنا منادي رسول الله ، وما علمنا ما أراد القوم ، فقال عمّار
الصفحه ٢٧٨ :
(وَمَا أَرْسَلْنَاكَ
إلاَّ رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ)
(١).
لأجل ذلك ، عزّز رسول الله
الصفحه ٣١٧ : : أروني
ابني ما سمّيتموه ، قال : قلت : سمّيته حرباً. قال : بل هو حسن ، فلمّا ولدت
الحسين ، جاء رسول الله
الصفحه ٣١٨ : :
فلمّا ولد الحسين سمّيته حرباً ، فجاء رسول الله صلّى الله عليه وسلّم فقال :
أروني ابني ما سمّيتموه؟ قلت
الصفحه ٣٢٠ : رضياللهعنه
قال : لمّا ولد الحسن جاء رسول الله صلّى الله عليه وسلّم فقال : « أروني ابني ،
ما سميتموه »؟ قال
الصفحه ٣٣٠ : جبير
: ( إلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى ) قال : قربى رسول الله صلّى الله عليه
وسلّم.
وأخرج ابن
الصفحه ٣٣٨ : « فقال : « أنت وليي في الدنيا والآخرة ».
قال : وكان أوّل من أسلم من الناس بعد
خديجة.
قال : وأخذ رسول
الصفحه ٣٤١ : الخميس ويبكي ، لكثرة ما في ذلك اليوم من قلّة حياء ، وعدم
احترام لشخص رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٨٣ : المؤمنين عليّ بن
أبي طالب عليهالسلام
; لأنّه وصيّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وخليفته من بعده. وهذا
الصفحه ٤٨٧ : الناس بما يريد ، على أنّه من سنّة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم. كما وشجّع
على وضع الحديث ، وكان
الصفحه ٥٢٠ : صحّ عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ولكن أهل السنّة أخذوا بالمعنى الآخر ; لتبرير الاختلاف
الصفحه ٥٣٨ : . فقال عليّ :
« لقد علمت أنّا قد تمتعنا مع رسول الله صلّى الله عليه وسلّم » فقال عثمان : أجل
ولكنّا كنّا
الصفحه ٥٤٢ : رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال : « من قام رمضان إيماناً
واحتساباً غفر له ما تقدّم من ذنبه ». قال