الصفحه ٥١٦ :
نؤذّن إلى الصلاة ، ولم يكن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يعرف ذلك ، حتّى جاء عمر بن الخطّاب ، وعلّم
الصفحه ٥٣٥ :
المطلب. قال : وكان أبو بكر يقسم الخمس نحو قسم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم
غير أنّه لم يكن يعطي قربى
الصفحه ٤٧٢ : فلم أجد ماء. فقال : لا تصلّ. فقال عمّار : أما تذكر ، يا أمير
المؤمنين! إذ أنا وأنت في سريّة فأجنبنا
الصفحه ٤٥ :
الذي يجري معه ، وأظنّ أنّ واضعي مثل هذه الأحاديث المفتراة على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أرادوا
الصفحه ٢٣٣ :
هؤلاء المنافقين استطاعت السلطة الحاكمة
بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
أنْ تخفي أسمائهم فنحن
الصفحه ٢٣٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
لأتزوجنّ عائشة ، فانزل الله : (وَمَا كَانَ لَكُمْ
أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ)
(٢) (٣).
وأخرج
الصفحه ٢٥٥ :
حتّى لا يتحقّق
لأولئك المنافقين مرادهم.
بينما كان اثنا عشر صحابياً خرجوا مع
رسول الله
الصفحه ٤٤٦ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في عهد أبي بكر.
فقد قام أبو بكر من أوّل يوم ، بنبذ
سنّة رسول الله
الصفحه ٤٦٩ :
عصر الإمام عليّ عليهالسلام
ثمّ جاء عصر الإمام عليّ عليهالسلام ، الذي كان عالماً
بسنّة رسول
الصفحه ٥١٤ :
هذا حديث صحيح على شرط الشيخين (١).
وأيضاً وضع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قاعدة هامّة
الصفحه ٧٨ : السنّة ـ عتاباً للرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
بسبب أخذه الفداء من أسرى بدر وعدم قتله لهم ، في نفس الوقت
الصفحه ٨٠ :
الآيات مواضعها
إنّما كان بالوحي ، كان رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يقول : ضعوا آية كذا في
موضع
الصفحه ٨٢ :
أحد عمومتي (١).
وروى الترمذي في سننه عن أنس بن مالك
قال : « جمع القرآن على عهد رسول الله صلّى
الصفحه ٨٣ :
هذا هو الواقع الذي كان سائداً في حياة
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
ثُمّ إنّه لا يعقل أنْ
الصفحه ٢٠٦ :
وقال رسول الله : « عليّ مع القرآن ،
والقرآن مع عليّ ، لن يتفرّقا حتّى يردا عليّ الحوض