الصفحه ٤٤٤ : ، فكيف بحديث رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الذي هو وحي ، والذي لا ينطق إلا بالوحي.
قال تعالى في
الصفحه ٤٩١ : والعصيان في خلافه ، فكيف
ـ يا لك الويل ـ تعدل نفسك بعليّ ، وهو وارث رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٣٣ : النبيّ صلّى الله عليه وسلّم يعلّمه السلام على الناس والصلاة عل الجنازة ،
فقال : يا محمّد ، إنّ الله عزّ
الصفحه ٤١٩ :
الله
أحمد
إيلي
باهتول
حاسن
حاسين
يا أحمد
الصفحه ١٥٩ :
القوم »؟ فقالوا :
من شيعتك يا أمير المؤمنين؟ فقال لهم : خيراً ، ثُمّ قال : « يا هؤلاء ، مالي لا
الصفحه ٢٦٣ :
صحيح على شرط مسلم
ولم يخرجاه (١).
إلى أنْ قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في الحديث
الصفحه ١٤ : بن أبي طالب مع أنّ الله أمرها بأنّ تقرّ في
بيتها ، ورسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قد حذّرها
الصفحه ٥٢ : هريرة يقول : سمعت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يقول :
« اللّهم! إنّما محمّد بشر ، يغضب كما يغضب البشر
الصفحه ٧٩ :
ففاداهم رسول الله
صلّى الله عليه وسلّم ، فأنزل الله (
لَّوْلاَ
كِتَابٌ مِّنَ اللّهِ سَبَقَ
الصفحه ١١٣ : راكع. قال : وذاك عليّ بن أبى طالب ، فكبّر رسول الله صلّى الله عليه وسلّم
عند ذلك وهو يقول : (
وَمَن
الصفحه ١٨٠ :
والحسين ، وفاطمة ،
فقال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم : إنّ أنا دعوت فأمنّوا أنتم ، فأبوا أنْ
الصفحه ٢٢٩ :
هذا بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، أمّا في
حياته ، فكان المنافقون من الصحابة لهم وجود
الصفحه ٢٥٧ : اللّهَ وَرَسُولَهُ مِن قَبْلُ وَلَيَحْلِفَنَّ إِنْ
أَرَدْنَا إِلاَّ الْحُسْنَى وَاللّهُ يَشْهَدُ
الصفحه ٢٧٥ : :
كاد المريب أنْ يقول خذوني. فقد كان عمر بن الخطّاب يسأل حذيفة صاحب سرّ رسول الله
الصفحه ٤٣٢ : قاموا بعزل أهل بيت النبوّة والرحمة ، واغتالوهم وقتلوهم ، فإنّه من السهل
عليهم اغتيال سنّة رسول الله