الصفحه ٥٣٤ : وسلّم فيما قسم
من الخمس بين بني هاشم وبني المطلب ، فقلت يا رسول الله ، قسمت لإخواننا بني
المطلب ولم
الصفحه ٥٥١ : : يا رسول الله
أمّا السلام عليك ، فقد عرفناه ، فكيف نصلّي عليك ، إذا نحن صلّينا عليك في
صلاتنا؟ فصمتّ
الصفحه ٥٨٢ : وافوا تلك الحجّة مع عمر ، فلمّا اجتمعوا ، تشهد عبد
الرحمن ثمّ قال : أمّا بعد يا عليّ ، إنّي قد نظرت في
الصفحه ٣٧٣ : الله مروان ، قال : والله ما كنت لأدع ابن أبي تراب يدفن مع
رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ، وقد دفن
الصفحه ٧١ : رسول الله
صلّى الله عليه وسلّم جاء ليخطبك ، قالت : كنت أنا أشقى من ذلك فأقبل النبيّ صلّى
الله عليه
الصفحه ٧٦ : عبد الله ابن أبي ، جاء أبنه إلى رسول الله صلّى الله
عليه وسلّم فقال : يا رسول الله أعطني قميصك أكفّنه
الصفحه ١٣١ : أقداح عدد
النجوم من فضّة ، فانظروا كيف تخلفوني في الثقلين ، فنادى مناد : وما الثقلان يا
رسول الله؟ قال
الصفحه ١٣٣ : وقاص
، قال : خلّف رسول الله صلّى الله عليه وسلّم عليّ بن أبى طالب ، في غزوة تبوك.
فقال : يا رسول الله
الصفحه ٢٤٠ :
تزوجت عائشة أو أمّ
سلمة ، فأنزل الله (وَمَا كَانَ لَكُمْ
أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ
الصفحه ٣٠٧ : من يأتيه عذاب يخزيه ويحلّ عليه عذاب مقيم ، ثُمّ رمت بطرفها نحو
الأنصار فقالت : يا معشر النقيبة
الصفحه ٣٧٢ : : « يا أخي ، من صاحبك « قال : « تريد
قتله « قال : « نعم « قال : « لئن كان الذي أظنّ ، لله أشدّ نقمة
الصفحه ٤٨٥ : الأحكام اختلفوا فيها ، مع أنّهم كانوا قريبي العهد من
حياة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ولم يكن بين
الصفحه ٥٢٣ : أهل السنّة مباشرة ، ولكن أشير في البداية إلى أنّ آية
الانقلاب تؤكّد الآية الثانية بأنّه بعد رحيل رسول
الصفحه ٥٤٦ : لعمر : إنّ رسول الله صلّى الله عليه
وسلّم بعثني أنا وأنت ، فأجنبت ، فتمعّكت بالصعيد ، فأتينا رسول الله
الصفحه ٥٧٢ : وسلّم فقال : يا رسول
الله ، جهدت الأنفس ، وضاعت العيال ، ونهكت الأموال ، هلكت المواشي. استسق لنا
ربّك