الصفحه ٤٤ :
ـ « وإذا كان هذا المقطع : ( اليَوْمَ
يَئِسَ .. )
مستقلاً عن مطلع الآية وختامها ، إلاّ إنّه مرتبط
الصفحه ٤٥ :
الاستعمال وإن كان
عرفياً لكنه استعمال مجازي لا حقيقي ، وإذا أمكن الاستعمال الحقيقي كان احتماله
الصفحه ٤٩ : سبب نزولها ..
إذا لاحظنا كُلّ هذا قطعنا وعلمنا بأنّ أمر الولاية كان نازلا قبل يوم الغدير ، ويكون
هذا
الصفحه ٥٥ : منه رؤوس حلول مغرم كان هو
بسماعها حتّى إذا ما تناولها عاجله بالانتقال إلى واحة أُخرى لا تتيح للجانب
الصفحه ٦١ : عَظِيماً * فَكَيْفَ إِذا جِئْنا مِنْ كُلِّ أُمَّة
بِشَهِيد وَجِئْنا بِكَ عَلى هؤُلاءِ شَهِيداً
الصفحه ٦٧ : ؟
».
ـ «؟!».
ـ « والمؤمنون من آل محمّد. فلماذا يتم
عرضها عليهم ، إذا كانوا هم المشرفين على الأعمال وعلى مبادئها النفسية
الصفحه ٧١ : حتّى احالنا الحاضر
إلى مثل هذه الاستجوابات الذاتية والتساؤلات المتداعية!
وإذا ما كان طلال قد غاب عنّي
الصفحه ٧٣ : ء والغسل ، وأحكام الصلاة والزكاة ونحوه ، من آبائهم ، أو معلمي
بلادهم ، فيسيرون على ذلك المنوال. وإذا وقعت
الصفحه ٧٨ : وعدم خلافهم
فيما بينهم؟ ».
ـ « إذا نظرنا إلى الحوادث المؤلمة التي
حصل فيها التشاجر والتطاحن بين
الصفحه ٨٠ : تَكُونُوا كَالَّذِينَ كَفَرُوا وَقالُوا لإِخْوانِهِمْ إِذا
ضَرَبُوا فِي الأَرْضِ .. )
الآية. وثارت فتن عميا
الصفحه ٨٨ :
أهلهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون! ».
ـ « ما يمكنك أن تذكره ، كخلاصة حديثية
عمّا دنت بالولاء لهم
الصفحه ٩١ : عصاني فقد عصى اللّه ومن أطاع
علياً فقد أطاعني ومن عصى علياً فقد عصاني ».
وإذا ما سكت لحظات ، كنت بين
الصفحه ١٠٣ :
ثمة شقي إلاّ من كان
قد استبد برأيه ، وما فاز إلاّ الصادقون الذين إذا سمعوا آيات اللّه تتلى عليهم
الصفحه ١١٣ : الأيام حتّى إذا ما استتب لها الوضع انتفخت
وطارت إلى أعلى ، لتمكث هناك وهي تلوّح للجميع بقرب نثر التقدمات
الصفحه ١١٤ : إذا ما برق البصر ، وذهلت كُلّ مرضعة عمّا أرضعت ، كان للوافدين
عندها