الصفحه ٢٤٠ :
وأسألهم لأنّ اللّه أمرني : ( فاسألوا أهل الذكر ان
كنتم لا تعلمون )
.. فمع أنّ هذا الحال هو لا يعدو الأمر
الصفحه ٢٤٤ : إنّه أنفس وارفع ، لأنّ أفضل
الأعمال كان هو ما اكرهت النفس عليه ، وذلك حسب ما يعنيه قول سول العزة
الصفحه ٢٤٦ : ء ..
فإن انتفى فيما بعد ، فما كان له إلاّ أن ينتفي فيما سبق .. لأنّ لمثل ذلك أن يطلق
عليه قاعدة لا تقبل
الصفحه ٢٤٨ :
والدينية دخل في ذلك
.. وإلاّ لكان لجعفر الصادق أن يكون هو الآخر أولهم وليس خامسهم لأن أبا حنيفة
الصفحه ٢٥١ : ازدهار العلم ، لأن كُلّ
ما ذهب الإمام الصادق إلى تصويبه والوثوق بصحته من الأحكام أصبح بجملته يسمى :
مذهب
الصفحه ٢٥٩ : من ألوان العلم بذلك لأنّ بعض الذين أعلن عنهم كذلك
أيام الخليفة أبي بكر .. كانوا قد أعلنوا أنهم لا
الصفحه ٢٨٨ : مما لابدّ منه فاصدع
بأمرك ما عليك غضاضة ، وأبشر وقرّ بذلك منك عيونا ، لأنّ الذين يكتمون ما أنزل
اللّه
الصفحه ٢٩٤ : السنة وعلى الأخص الحضور منهم إلى هناك؟! ».
ـ « لا ، أبداً ، لأنّ الخطيب ينتهج
منهجاً عقلياً في الطرح
الصفحه ٣٠٩ : أرادوا
انطباق اسم الخلافة الإسلامية عليهم ، لأنّ من شروطها : أن يكون الخليفة قرشياً ،
طبقاً للحديث
الصفحه ٣٢١ : ، وامتصاص كُلّ ما له أو أنّه يصل إلى سطوح ادمغتهم ،
ويلامس حنايا قلوبهم ، لأنّ لهم إمكانيات محدودة وطاقات
الصفحه ٣٢٩ : المسألة مثلما نتوجه
نحن إليها .. فأقول لك إن حالهم في هذا المضمار كحال القمر المسخر ، لأن يعكس هذا
القدر
الصفحه ٣٤٢ : البائدة
والمنسوخة دون الإشارة فيها إلى عدم صحتهما .. لأنّ موسى وعيسى عليهماالسلام ما كانا إلاّ
مسلمَين
الصفحه ٣٤٨ : متضادين في حادثتين لا تعلق لواحدة منهما بالأخرى وليس له
إبطال عين ما فعله بتقليد إمام آخر لأن إمضاء القاضي
الصفحه ٣٤٩ : أصحاب المذاهب يعظم في قلوبهم الشخص فيتبعون قوله من غير تدبر بما قال ، وهذا
عين الضلال ، لأن النظر ينبغي
الصفحه ٣٦٨ : لديهم ».
ـ « لأنّ اجتهاد الخليفة ومن معه كان
خلاف النصّ؟ وهذا مرفوض قطعاً ».
ـ « أقول : إنّك تتكلم