الصفحه ٢٧٩ : لفاطمة ..
وبعدم رضىً من أبيها .. ربما صلح للخلافة .. لأنّ السياسة غير الحياة الزوجية ».
ـ « وإذا ثبت أن
الصفحه ٣٣١ : عليه ، والذي لم يكن ليتسنى له الحصول عليه. فهل هذا
التشبيه كان يمثل قسمة ضيزى أم العكس حقاً ، لأنّ
الصفحه ٣٣٧ : قد آتت أكلها ، وصنعت صنعها ، إذا ما اطلقتها حتّى كنت
أرى مازن ، قد انفتحت قريحته للكلام ، وهو يعبر عن
الصفحه ٣٥٥ : ملكهم ، ويطمئنوا إلى أنّه لن يعارضهم معارض ، وإذا ما عارضهم أحد ـ لأ نّه
لا تخلو أمة من الأُمم إلا وفيها
الصفحه ٣٨٥ : من الأخبار ، كان قد تشوف لأن يفيض علي باستنتاجاته وخلاصة
توصلاته .. فقال لي :
ـ « لا أراك إلاّ أنك
الصفحه ٣٤ : وهي
بعيدة عن الواقع كُلّ البعد! بل هي لباقة في التخليط والتهويل. لأنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٨ :
ـ « الوسط : ما له الطرفات أو الأطراف ،
ويستعمل بمعنى العدل ، لأنّ الوسط هو أعدل ما يكون من الشي
الصفحه ١١٩ : أن تنسل إلى الخارج أيّما قطرة دم .. لأنّ النزيف كان له أن يسري
مفعوله داخل البدن ومن دون أن أشعر حتّى
الصفحه ١٧٦ : فهي : لا معنى
مطلقاً لأنّ نتصور الآية تأمر بإطاعة أُولي الأمر في خصوص ما عدا المعاصي ، فإنّ
ذلك لا
الصفحه ٣٢٣ : أطالبه بالتريث ، ريثما أحكي له قصة
لوعتي ، وقصيد أشجاني الحقيقي ، لأنّ المسألة ما كانت تحتمل لمسة عناد
الصفحه ٣٣٢ :
نصير جهلة ، نبدو
كالمغرورين أمام أعين علماء أهل السنة والمثقفين منهم ، لأنّ أولئك سيواجهون بكُلّ
الصفحه ٣٨٦ : وبذلك إلى أن يكون مثل هذا ، تذكرة
لي هو الآخر .. لأنّ الخطر يكمن في هذه المسألة ، فإنّها هي التي تعيق
الصفحه ٤٢٥ : ؟ ».
ـ « أعني .. ابن علاقتك مع اللّه وحده ،
لأنّ اللّه حي لا يموت ، لأنّ اللّه ،
الصفحه ١٤ : العجز وشراشف الكهولة الغائرة في عمق كآبة الزمان
وعنق سامة النهار .. لأني بدأت أشعر بأن عليَّ أن أغتنم
الصفحه ١٨ : ..
».
قاطعتها
قائلاً :
ـ « هنا الأمر يختلط بصحة التقدير
الصعب؟ ».
ـ " أجل وذلك لأن عهده إلى أخيه
كان ثقيلاً