الصفحه ٢٤٧ : ،
وإذا سلمنا بشرعية الخلافة الإسلامية ، فما كان المرجع آنذاك إلاّ الخليفة .. لكنا
نلحظ بأن الخليفة ما كان
الصفحه ٢٠١ : ؟ ».
ـ « أما ثانياً : فإننا إذا تصورنا
الولاية طبق ما سبق لم نخرق السياق على فرض وجوده ، لأنّ مخالفة السياق
الصفحه ٣٥٣ : الآن مقبولة عند من ينكرها ، فنحن إذاً في حل من التقيد بهذه
المذاهب الأربعة التي فرضت علينا بتلك الوسائل
الصفحه ١٣ : بأنواع الحُلي الغرامية.
لأنّي كنت قد آنست الشجاعة في نفسي كيما لا أتوانى في الانقضاض على كُلّ تلك
الوحوش
الصفحه ٢١ : الذهبي في التلخيص » (١).
» إنّ الشيعة متفقون على اعتبار التواتر فيما
يحتجون به على الإمامة ، لأنها
الصفحه ٤٦ : هُوَ
الأَبْتَرُ )
، لأن شانئ النبيّ إنسان لا يحمل هدفاً أو رسالة ».
ـ « أتريدين القول بأنّ أعدا
الصفحه ٦٤ : المعصوم الذي لا يخطئ ، لأنّ شهادته أيضاً هي الأُخرى لا تخطئ ، كشهادة
الأنبياء! ولذا ، فإنّ الحاكم يجب أن
الصفحه ٨٤ : تذكر حضوري وكأ نّه كان قد نسيني كليّاً حتّى إذا آنس في وجهي
تطلعاً راشداً ، يبحث عن أسباب العلوم وضفاف
الصفحه ١٠٨ : اطمأننت إلى نصيبه .. من كُلّ هذه المخاصمات والمحادثات .. ) حتّى
إذا ما أردت أن افوه بشيء ما ، كان هو قد
الصفحه ١١٥ : الدراهم حتّى
جعلوا لا يفهمون كيف يكذبون على سيد الرسل انصياعاً لغايات هؤلاء المتنفذين ..
وإذا ما ضاق بهم
الصفحه ١٣١ : حياضه العقائدية ، وإذا به يطلع عليّ
بطرق من القول ، غاضتني صبغة الظرافة التي كان قد توسل بها حتّى صار
الصفحه ١٤١ : خسارة الجانب
الأكثر فعالية ، والأكثر جدارة بالفوز والنصر ) .. لأنّ من يقبل بمقدمات الأشياء ،
عليه أن
الصفحه ١٦١ : عما وقع بين المسلمين من مآسي.
ـ « وإذا اردنا أن نولي وجوهنا شطر
الحوادث التي حدثت بين المسلمين
الصفحه ١٦٩ :
ـ « لأن الفوضى تحكمت في المجتمع ، ودبت
روح الاختلاف في النفوس ، وطغت موجة التعصب ، حتّى كانت عاقبة
الصفحه ٢٥٨ : الحقيقة ، وليس
لي أن أجرأ وأتعرض لما تقدمه لي لأني قد وصلت إلى مرحلة ، لا يسعدني أبداً النظر
إلى الورا