الصفحه ٢٦٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « الصديقون ثلاثة : حبيب النجار ، مؤمن آل ياسين ، قال : ( يا قَوْمِ
اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ
الصفحه ٢٧٠ :
تنزيله ، فاستشرف
لها القوم وفيهم أبو بكر وعمر قال أبو بكر : أنا هو؟ قال : لا ، قال عمر : أنا هو
الصفحه ٣٠٢ : الشيعة قوم من الإيرانيين والهنود وقليل من
العراقيين ، ولقد عمل هؤلاء اليوم على نشر التشيع عبر تأسيس
الصفحه ٣١٠ : ؟ ».
فقلت له :
ـ « لا ، لم أقصد هكذا ، بل إنّي تعجبت
من عصبية القوم لمذهب من اعتنقوا مذهبه ».
ـ «؟!».
الصفحه ٣٢٥ : كانت إلاّ أصل الوجود ».
ـ « وهل كنت تظنني أن أقول لك مثلما
قاله قوم إبراهيم لرسول اللّه ، بأنا نسجد
الصفحه ٤٠٢ : ، لمحمّد بالرسالة ، ولاِله بالمودة. واستطيع الجزم بأنّ هذه الأُمور
لم تخف على أولئك القوم الذين أصبحوا
الصفحه ٤١١ : ، لماذا لم يعترض على القوم أيام السقيفة! ولم يحتج عليهم؟ ».
فقلت له وأنا أُحاول تقصي حقيقة ما يرمي
إليه
الصفحه ٤١٨ : ، فإنّها كانت
إثرة شحت عليها نفوس قوم ، وسخت عنها نفوس آخرين ، والحكم اللّه والمعود إليه يوم
القيامة ، ودع
الصفحه ٤٢١ : حسداً لا يزول. ( قال ) فقلت : مهلاً يا أمير
المؤمنين ، لا تصف بهذا قلوب قوم أذهب اللّه عنهم الرجس وطهرهم
الصفحه ٤٢٣ : : يا بن عباس ما أظنهم منعهم عنه إلاّ
أنّه استصغره قومه ، قال : فقلت : له : واللّه ما استصغره اللّه
الصفحه ١١ : ذي قبل ، لأنّي صرت أبحث عن حلول حتّى إذا ما وجدت قرارات ملؤها
العزم ، خانتني الأفئدة المحتشدة ورا
الصفحه ١٢ : ، لأنها صارت تخترق قلبي وتصفق بجناحيها عند مصراعي بوابته ، حتّى إذا ما
غالبته وراودته عن نفسه .. أخذت
الصفحه ١٠ :
إذا ما صار يزاول
تطاوله وتعاليه ، كيما ينحّيني عن عزمي ، ويثنيني عن سؤلي إلاّ بجواب لا يحمل لون
الصفحه ١٥ : ، دون التفكير بأي ماض ، دون الاعتلال على الأخير بمستقبل يفد عليه صاغراً
مذعناً .. لأن ثوب الحقيقة لابدّ
الصفحه ٥١ : أفكر في
اعتناقي لمذهب الشيعة ، غرضاً مني للمباهاة والافتخار ، وذلك لأنّي أرغب مثلاً أن
أُثبت لأُسرتي