الصفحه ١٦٧ : الحزن والأسى يوم وفاتهم وبعده ».
ـ « فما هي إذن أسباب تلك المؤاخذات؟ ».
ـ « ونحن إذا نظرنا إلى أسباب
الصفحه ١٧٣ :
الكريمة ».
ـ « وإذا كانت إطاعته صلىاللهعليهوآلهوسلم قد انفردت
في بعض الآيات كما قال تعالى
الصفحه ١٧٨ : من المؤمنين إذا أجمعوا علي أمر من مصالح الأُمّة ـ إلى أن قال ـ
فطاعتهم واجبة ، ويصح أن يقال هم
الصفحه ١٧٩ : إرادة هيئة مكونة من
أفراد مجتمعة ، أما إرادة فرد واحد منها فهو خلاف الظاهر ».
ـ «؟!».
ـ « نعم ، إذا
الصفحه ١٩٥ : الذين آمنوا؟ ».
ـ « إذا لاحظنا هذا الذي قلناه وأدركنا
الربط بين الحكم الوارد في هذه الآية ومدى تناسبه
الصفحه ٢٠٦ : الأصيلة فعلية ».
ـ « وكيف لنا أن نستظهر الفعلية؟ ».
ـ « إننا ، وإنّما نستظهر الفعلية فيما
إذا كان
الصفحه ٢١٢ : كنت أرى بعضهم تلفحهم ريح غريبة حتّى
إذا ما تسامر عندها وجدته قد ترك مذهبه واعتنق المذهب الشيعي
الصفحه ٢٣١ : الشيخين حتّى مات ».
ـ «؟!».
ـ « قال في الحضارة الإسلامية نقلاً عن
المنتظم : وكانت الحكومة إذا أرادت أن
الصفحه ٢٤٩ : ، ويعملوا على تقتيل أبناء علي ، ومطاردة أولادهم ،
بدلاً من مودتهم؟! وإذا ما كانوا قد تجاوزا هذه الفترات
الصفحه ٢٦٣ : بها
».
ـ « وإذن؟ ».
ـ « وإذن ، فإنّ كُلّ هذا ليس إلاّ
لكونه ولي عهده ، وصاحب الأمر بعده ، وإذا
الصفحه ٢٦٨ : ضلالة ».
ـ « ».
ـ « أما الآخر فهو قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « يا عمار
إذا رأيت علياً قد سلك
الصفحه ٢٧١ : أعودها على الرضى بهذه ، وذلك ريثما تأتي مسائل أعظم
، فإنّي كنت قد عودتها على احتمال سابقاتها ، وإذا به
الصفحه ٢٧٨ : مُؤْمِنَة إِذا
قَضَى اللّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ
أَمْرِهِمْ وَمَنْ
الصفحه ٢٨٩ :
ـ « أفِدني بالنصوص؟ ».
ـ « لقد قال اللّه عزّ وجلّ مخاطباً
نبيه الكريم : ( كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذا
الصفحه ٣٠٧ : . قال :
فأنت اذاً هو. ثُمّ ضمّني إليه ، وأقعدني في مجلسه ، وزال عن مجلسه ، وما نطق حتّى
قمت .. ».
لقد