الصفحه ٢٣٧ : العلم أنّ ابن العم لا يرث مع العم ( قال ) فقد
ظهر بهذا الاجماع أن علياً ورث العلم من النبيّ دونهم
الصفحه ٢٥٨ :
ـ « أجل ، إنّهم يريدون أن يجعلوا
لمعاوية حق وراثة النّبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وتولّي سلطانه
الصفحه ٢٨٩ :
ـ « أفِدني بالنصوص؟ ».
ـ « لقد قال اللّه عزّ وجلّ مخاطباً
نبيه الكريم : ( كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذا
الصفحه ٣١٣ :
لي عن مكان ومقعد ».
ـ « وبذلك تحملوا كُلّ ما تحملوه ، في
سبيل المحافظة على وصاية النّبي في آله
الصفحه ٣٣٠ : ، كان ينطبق على حال
التلميذ النبيه الذي حصل على معلومات كافية للدخول إلى قاعة الامتحان ، والإجابة
وبكُلّ
الصفحه ٤٠٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
أعظم من هذا بأن يسيطر يهودي على عقول أصحاب النّبي ومن تأدبوا بآدابه ، ».
كان نبيل يصغي إليّ
الصفحه ٤١٤ : استتب لها ».
ـ « كيف؟ ».
ـ « بل والفرصة قد حانت وسنحت ».
ـ « بأي شيء؟ ».
ـ « وذلك بذهاب النّبي
الصفحه ٢٩٠ : فيما بعد لو شاهدوك
أو أُبصروك تتعبد على مذهب الشيعة.؟ انتظر! لا تسرع .. لا تعجل .. فإنّ في العجلة
الصفحه ٩ : تتداوله ، نوبة بعد أخرى ليهتز عنق
جسدي حتّى يصير يستلقي مسترخياً عند صدري .. وكأن ليلاً ما يحيط به ، جعل
الصفحه ٢٥ : ، وثمة
ما نزل بحقه كذلك بعده؟ ».
ـ « إنّما ثمة ما كان قد أعلنه رسول
اللّه بحقه في عرفات ، وثمة ما نزل
الصفحه ١٠٦ : .. ».
قال
:
ـ « قال : .. وأنا الصديق الأكبر لا
يقولها بعدي إلاّ كاذب » (١).
بدت على وجهي علامات الدهشة
الصفحه ٢١٥ : ، كأنّما أضطرم بين أحشائي ، ألمّ
بي كأنّه يريد افتراسي حتّى ظل ينتابني مرة بعد أُخرى .. بينما كنت أُتعِب
الصفحه ٢١٧ :
، ويأوّلون أحلام الشيعة ، وكلام رجالاتهم ، ليعملوا بعد ذلك على المكيدة عليهم ، والدسّ
، وإثارة النعرات
الصفحه ٢٤٩ : ،
وذلك بعد أن استتب لهم الأمر ، ونفذت رماح حال الوأد السياسي إلى كُلّ الارجاء ،
وعزموا على الأمر والنهي
الصفحه ٢٦٧ : بعد العشرين .. أليس كذلك؟ ».
ـ « أعتقد كذلك؟ ».
ـ « وما هو؟ ».
ـ « هو قوله