الصفحه ٣٥٣ : إمامهم هو الشريعة ، بحيث يأنفون أن تنسب إلى أحد من العلماء فضيلة دون إمامهم
حتّى إذا جاءهم من بلغ درجة
الصفحه ١٦ : أن تنسفح من زوايا آماقي ، وتنحدر من جيوب نواظري السخية
.. فلم يكن لي أن أنشق عن سلالتهم ، ولا أن أنأى
الصفحه ٦٠ : المشكوك فيه أن وصف : الوسطية السامي ، إنّما
هو للخواص من الأُمّة ، دون من ينتحل الإسلام ، ولا يفهم منه
الصفحه ٣٣٦ : إليه
مستغرباً وأنا تملأني روح ضاحكة في داخل نفسي ، لشدما خفت أن أفجرها دون وعي منّي.
كنت أمازح ذاتي في
الصفحه ٣٨٩ :
جئنا بذلك الجمع الذي كفر .. لكان لهم أن يثوروا علينا ، وذلك حالما يجدوننا نحاول
قراءة التاريخ من جديد
الصفحه ١٣٩ : ! دون سبب سوى أنّي أشجع فلان والآخر يشجع غيره؟ ».
ولكن! لكلٍّ منّا غرضه ، وعقيدته! ولو
فاز فلان ، أو
الصفحه ٢٧٥ :
تسترسل على سجيتك من دون أيّما إغراء أو إهمال! ».
ـ « بينما قال الجوال : إن الإمام أحمد
بن حنبل والإمام
الصفحه ١٥٤ : أن نشغل أوقاتنا ، ولا نتعب أفكارنا
، ولا للحظة واحدة ، في اسهاب الحديث ، ونأخذ بأطرافه ونعمل على
الصفحه ٢٠٢ : القيادة
في مختلف الأُمور ، فليكن اللّه تعالى هو الولي : وما لهم من دونه من ولي ولا نصير
، ذلك أنّ اللّه هو
الصفحه ٣٠٥ : ولوحدي ومن دون أيّما مدرب .. كنت أتأمل وأحاول الاعتماد
على نفسي .. وهو المستمد من الاعتماد على قدرة اللّه
الصفحه ١٦٢ :
ـ « وكيف تمّ مثل ذلك؟ ».
ـ « لقد حاكوا لهم التهم ، وحملوا عليهم
بكُلّ ما هو شائن من دون التفات
الصفحه ٢٥٠ : من قبل ».
وما كان كُلّ هذا التفكير ليعلن لديّ عن
استبصاري ووضوح ميلي الى التشيع وأهله ، إلاّ أنّي
الصفحه ٢٨٥ :
ـ « انتهيت؟! ».
ـ « .. وحيث إن هذه الأحاديث أصح من
الأحاديث التي أوردتها لثبوتها في الصحيحين دون
الصفحه ٢٩٩ :
المجال ، حيث إن له الباع العظيم واليد القصوى في هذا الأمر! ».
ـ « ومن بعد ذلك؟ ».
ـ « ثُمّ دخلها بعد
الصفحه ٣٥٦ :
وسكينة حيلته ، عدلت
عن الانصراف وأرتاًيتُ مواصلة قراءة أطراف المقالة ومن جديد :
ـ « .. وإني