الصفحه ١١٨ :
ناجع ، يمكن له أن
يشفي قروحي ، ويرقأ جروحي التي ظل الزمان يتعاهد نكئ جروحها كُلّما غارت في عمر
الصفحه ١٢٢ : منّي إلاّ أن أغامر في التدخل ، وأنا أحاول التصدي
لهذا الصنيع ، وأواجه قاسماً بألوان الخطاب الذي يجعل
الصفحه ١٢٥ :
يواليني في الدنيا والآخرة؟ قال وعلي جالس معه فأبوا ، فقال علي : أنا أواليك في
الدنيا والآخرة ، قال : أنت
الصفحه ١٥٨ :
الصلاحية في التصرف بأحوال رعيته ، والتحكم بسائر شؤون أفراد شعبه ، وليس لعوام
الجمهور إلاّ أن يتحلقوا حول
الصفحه ١٧٥ :
يتنافى مع الاطلاق
في ( أطيعوا اللّه ) ».
ـ « والثانية؟ ».
ـ « النقطة الثانية : إنّ اللّه تعالى
الصفحه ١٨٨ : علي بن محمّد ، ثُمّ
الحسن بن علي ثُمّ سميي وكنيي حجة اللّه في أرضه وبقيته في عباده ابن الحسن بن
علي
الصفحه ١٩٥ :
ـ « كيف؟ ».
ـ « .. أي رابطة الحب والتعاون والتناصر
، وإنّما هي علاقة خاصّة يكون أحد الطرفين فيها
الصفحه ١٩٦ : صلىاللهعليهوآله وهو المرجع الوحيد
في معرفة مجملات الكتاب وتفاصيل الأحكام ».
ـ « قال تعالى : (
وَأَنْزَلْنا
الصفحه ٢٠٣ : والعزة
بالدخول في حزب اللّه ( أَلا إِنَّ حِزْبَ
اللّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ )
».
ـ « والحاصل
الصفحه ٢٠٦ : ، مع أنّ علياً عليهالسلام لم يكن في زمن
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
ولي الأمر فعلاً
الصفحه ٢٢٦ : على سير المسلمين وتقدمهم لعدم الحرية في الرأي والعقيدة ».
ـ « وبنظرك .. فلولا ذلك لما كان لتلك
الصفحه ٢٢٩ : منه شخصية علمية تقف
أمام انتشار مذهب يهددها ويشكّل وخطراً عليها ».
ـ « وكيف كان المذهب في عصر
الصفحه ٢٥٣ : ء بل يزداد حقدهم كُلّما زاد انتشار الإسلام بالصورة التي
أرغمتهم على الدخول فيه استسلاماً لقوته
الصفحه ٢٥٤ : ».
ـ « وإذن ، لقد أهتم معاوية بمحو اسم
علي بن أبي طالب؟! ».
ـ « إنّ اهتمام معاوية في محو ذكر علي ،
ليصور لنا
الصفحه ٢٨٢ :
عما يصيبها من طوارق
الدهر ، وحسبك شاهداً لهذا ما أخرجه الإمام أحمد في ص ٢٦ من الجزء الخامس من