الصفحه ٣٠١ :
الأهالي ، فامر
السلطان سليم بقتل كُلّ من يدخل في هذه الشيعة ».
ـ « وهل أقدموا على ارتكاب المجازر
الصفحه ١٦ :
رطوبتها حتّى إذا عدت
إليهم جعلت أرتمي في أحضان أبي وأمي وإخواتي وأصارع دمعاً جعلت أغالبه من فرط
الصفحه ٧٨ : وعدم خلافهم
فيما بينهم؟ ».
ـ « إذا نظرنا إلى الحوادث المؤلمة التي
حصل فيها التشاجر والتطاحن بين
الصفحه ١١٦ :
يصبح يضاهي قول
عَلَم الهواشم من آل الرسول ، ويقف ندّاً له في تصويب الرواية وتصحيح مقالة رسول
اللّه
الصفحه ١٢٩ :
».
ـ « إنه يخبرني عن أسباب النزول حتّى
يجعلني أشك في أن القرآن هو كُلّه ما نزل إلاّ لأجل علي وأولاد علي
الصفحه ١٥٧ : أن يصدني عن بلوغ سعاداتي المادية أو حتّى
استمتاعاتي المغالية .. إذ ما كنت أدقق في الأُمور ، ولا كنت
الصفحه ١٥٩ : الظروف أن أنظر في عقيدة الشيعة ،
وأبحر في عباب أمواج علومهم وعقائدهم ، كيما أستجلي غيوم الحقيقة ، وأقع
الصفحه ١٧٨ : في الآية لابدّ وأن يكون معصوماً ».
ـ « وهل يمكن تبيّن رأيه بدقة أكثر؟ ».
ـ « لقد قال في موضع آخر
الصفحه ١٩٠ :
ـ « إنّما يمكن أن يلاحظ القرب ».
ـ « .. فالقرب قد يلاحظ بين فردين
مشتركين في أُسرة واحدة فيفيد
الصفحه ١٩٧ :
الأميني في الغدير (
ج ٢ ص ٥٩ ) ـ وقد ذكرها الالوسي في تفسيره فى ذيل الآية الشريفة ».
ـ « وغيرهم
الصفحه ٢١٨ :
فيها عن ملامة سيب
الاماق المنحدر عبر عذارف تلك القسمات ، وصدُغ تلك المعاني الكالحة ، وهي تستبيح
الصفحه ٢٢٣ :
ـ « والتآليف في عصره ، ما كان وضعها؟
».
ـ « وكثر التأليف في عصره ، دون فقه أهل
البيت وحديثهم
الصفحه ٢٩٠ : الأهواء ، أو يتكل في حفظ شرائعه على الآراء ، من غير
وصي يعهد بشؤون الدين والدنيا إليه ، ونائب عنه يعتمد
الصفحه ٣٣٨ :
يتطاير منها .. فقال
ساخراً :
ـ « باللّه عليك ، إن الوقت ليس وقت هذر
وتندّر ».
ـ « وماذا في
الصفحه ٤٠٦ :
ـ « يقول السبكي : « والجهل في المؤرخين
أكثر منه في الجرح والتعديل كذلك التعصب ، قل أن رأيت تاريخاً