الصفحه ٢٤٢ : أن
يتبين في أثيث هذه الأجنحة المورقة أيّما طريق ، ليس ذلك يعنون بسبب افتقاده لمثله
، إنّما افتقاده
الصفحه ٢٤٨ :
والدينية دخل في ذلك
.. وإلاّ لكان لجعفر الصادق أن يكون هو الآخر أولهم وليس خامسهم لأن أبا حنيفة
الصفحه ٢٥٩ : الخوارج الذين خرجوا على حكومة الخليفة الرابع علي بن
أبي طالب .. وما أكثرهم .. فهم الخوارج في حرب الجمل
الصفحه ٢٧١ : التاريخ ، وكأني أنقلب زمان الأئمة الأربعة أو في عصر ما قبل صدر
الإسلام ، وأيام الدعوة أو في أيام الدولة
الصفحه ٢٧٣ : الأنبياء جميعاً حتّى كان
علينا أن نرتضي بما سجله التاريخ ولا نحقق في الأمر ، ولا نبحث في الأسباب بل نقول
الصفحه ٢٨٣ :
، فقال :
ـ « قد تعلم أن الشيخين رويا في هذا
الحديث : وصية النّبي إلى علي وذلك من حيث لا يقصدان ، فإنّ
الصفحه ٢٩٨ : الفظيعة التي
لاقاها التشيع وما أكثرها ، ومع ذلك فإنّ التشيع اليوم منتشر في أفريقيا الوسطى
والجنوبية زها
الصفحه ٣٠٧ :
إماماً ، يصحح لها الصحيح ، ويتيقن به ما شك فيه ، ويترك هذا الخلق كُلّهم في
حيرتهم وشكّهم واختلافهم ، لا
الصفحه ٣١١ : ! إذ إن الرغبة فيها ، كانت
منوطة بالقضاة ورغبة السلطة ، حتّى كثر التحول من مذهب إلى مذهب تقرباً للسلطان
الصفحه ٣١٦ : تدينهم؟! ».
ـ « كلا .. أبداً ، وهذا في حال أن
يلفوا معنى سعيهم الجاد والحثيث كاملاً ، دون أيّما تهاون
الصفحه ٣٢٧ :
أنت الآخر ، ولكنه لم يرضها لهم ، حتّى كان قد سلط النهار على الليل ، ينسخه! وإذا
بنا نعيش في ضيا
الصفحه ٣٢٩ : ، إلاّ أنهم ما كانوا ليعكسوا سوى ٧% ،
مع أنهم كانوا يتلقون ١٠٠% ، وما كان السبب في ذلك إلاّ نفس السبب
الصفحه ٣٥٣ :
ـ « إنه أحد علماء الأزهر ، وهو ما صرح
به في كتاب ميدان الاجتهاد ، ص ١٤ ».
ـ «؟!».
ـ « حيث قال
الصفحه ٣٥٤ :
الرجال ، والغلو في
محبة المذاهب ».
ـ « أين ذكر الشاطبي مثل هذا؟ ».
ـ « ذكر في كتاب الاعتصام
الصفحه ٣٦٢ : الاستحالة وعدم
الامكان من حصول درجة الاجتهاد والحكم على الرجال بالقصور والنقص وحصر الكمال في
عدد معين بدون