الصفحه ١٩٣ : جَمِيعاً ) النساء : ١٣٩. ( يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصارى أَوْلِيا
الصفحه ٨٠ : الحفاظ والثقات عندهم ، يذهب إلى تكفير المعتزلة
، مستدلاً بقوله تعالى : ( يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا
الصفحه ٤٨ : ؟ ».
ـ « حقيقة الأمر أننا لو تدبّرنا قوله
تعالى : ( يَا أيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ
إلَيْكَ مِنْ
الصفحه ١٨٦ : ، أتعلمون حيث
نزلت : ( يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا
اللّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي
الصفحه ١٧١ : : ( يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمْرِ
مِنْكُمْ
الصفحه ٢٠١ : ؟ ».
ـ « فالشبهة الأُولى : هي منافاة السياق
لهذا التفسير ، فإنّ هذه الآية وردت في سياق نهي المؤمنين عن ولاية اليهود
الصفحه ١٤٤ : الآية؟ ».
ـ « يسبق هذه الآية قوله تعالى : ( إِنَّ
مَثَلَ عِيسى عِنْدَ اللّهِ كَمَثَلِ آدَمَ
الصفحه ١٨٥ : تبينت مثل ذلك وآنسته في
نفسي أنا الآخر.
ـ « .. ويؤيد ذلك قوله تعالى في سورة
النساء ، ٨٣ : ( وَإِذا جا
الصفحه ٦١ : ، وكأ نّي قد تذكرت
شيئاً جديداً :
ـ « وأصرح من ذلك .. قوله تعالى في سورة
هود : ( وَمَنْ أَظْلَمُ
الصفحه ٢٠٤ : العنوان على أفراد آخرين يفرض تحققهم ».
ـ « كيف؟ ».
ـ « فلقد ورد في الآية السابقة لهذه
الآية قوله تعالى
الصفحه ٢٢ : طريق غيرهم ما أخرجه الإمام
الواحدي في تفسير الآية من سورة المائدة صفحة : ١٥٠ من كتابه : ( أسباب النزول
الصفحه ٤٥ : أي ترابط بين قوله تعالى : اليوم يئس ..
وقوله تعالى : ( اليوم أكملت .. ) مع أنّهما منسجمان كمال
الصفحه ٢٨ : : ( يَا
أيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإنْ لَمْ تَفْعَلْ
فَمَا بَلَّغْتَ
الصفحه ١٤٦ :
ـ « لقد عبّرت الآية بتعبير موجز عن هذه
الدعوة فقال تعالى : ( تَعالَوْا نَدْعُ .. ) بمعنى تعالوا كي
الصفحه ١٩٢ : ءَ
لِلَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ )
الأعراف : ٢٧. وقال تعالى : ( وَالَّذِينَ كَفَرُوا
أَوْلِياؤُهُمُ الطّاغُوتُ