الصفحه ٤٠٤ : :
ـ « بينما يعود الشيخ إلى كلامه ، فيقول
: هكذا يقول ، ونبرأ إلى اللّه مما يقول ، ليت شعري أي جرأة أعظم من هذه
الصفحه ٢٧٧ : ، ووجوب طاعته
، ما لا يخفى على أولي الألباب ».
ـ « كما وأخرج أبو نعيم الحافظ في حلية
الأولياء ، كما في
الصفحه ٢٦ : الأولى ، كقوله تعالى مخاطباً
للكفار : ( مَأوَاكُمُ النَّارُ هِيَ مَوْلاكُمْ ) ، أي أولى بكم ، وتارة بمعنى
الصفحه ٤٠٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
أعظم من هذا بأن يسيطر يهودي على عقول أصحاب النّبي ومن تأدبوا بآدابه ، ».
كان نبيل يصغي إليّ
الصفحه ٣٤١ : على الإسلام من المسيحية واليهودية ، وهو علينا الخطأ الشنيع
بنظري .. ».
ـ « اسمع يا هذا ، إنّي لا
الصفحه ٤٠٥ :
الطائفية ، أن
يوجهوا عنايتهم لاظهار الحقيقة عند دراستهم لقضية ابن سبأ بأن يدرسوها دراسة مؤرخ
لا
الصفحه ٢٤ : روايته
أنّها نزلت يوم عرفة؟ ».
ـ « ما هي؟ ».
ـ « آية الاكمال! ».
ـ « لا! ليس الأمر كما تتصور قط
الصفحه ٣٩٣ :
ـ « قال له : أخرج عني لعنك اللّه ، واللّه
لا يظلني وإياك سقف أبداً ، فلما خرج قال الإمام : ويله ما
الصفحه ١٩٥ : مع موضوعه ، وركزّنا على جعل
ولاية الذين آمنوا ـ هؤلاء ـ في سياق ولاية اللّه تعالى ورسوله ، عرفنا بدقة
الصفحه ٥٩ :
ـ « وهل يمكن أن يرجع إلى هذا القول ما
قيل من أنّ اللّه سبحانه أقام في دينه توازناً بين متطلبات
الصفحه ٢٦٢ : : « مرحباً بسيد المسلمين وإمام المتقين ، أخرجه ابو نعيم في حلية الاولياء
» (٢).
ـ « والخامس؟ ».
ـ « قوله
الصفحه ١٩٧ :
الأميني في الغدير (
ج ٢ ص ٥٩ ) ـ وقد ذكرها الالوسي في تفسيره فى ذيل الآية الشريفة ».
ـ « وغيرهم
الصفحه ٤٤ :
ـ « وإذا كان هذا المقطع : ( اليَوْمَ
يَئِسَ .. )
مستقلاً عن مطلع الآية وختامها ، إلاّ إنّه مرتبط
الصفحه ٤٧ : بفرض الولاية والإمامة ، وأتم عليها بذلك النعمة ، ورضي لها الإسلام ديناً.
ومثل هذا التفسير لا يمكن أن
الصفحه ٢٠٣ : الذين آمنوا
هو نفس القرب المنهي عنه من أهل الكتاب ، بحيث لا يتصور أي اختلاف بحسب المراتب
والمزايا