الصفحه ١٥٤ : مجاذبتهم ألوانه
أو التعرف على نوع عقائدهم ، ولون تلك المساحيق والمعاجين التي تنضح بها معالم
مذهبهم وروح
الصفحه ٢٣٢ : الهادي عليهالسلام من المدينة إلى
سامراء في سنة ٢٣٦ وعامله بالشدة والأذى وقد توصل المنحرفون عن آل علي إلى
الصفحه ٢٦٣ : ؟ ».
ـ « قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « أنا مدينة العلم ، وعلي بابها فمن أراد العلم فليأت الباب
الصفحه ٢٩٦ : خاصّة ، وفي نفس المدينة جماعات ظاهرة ومستترة ، وفي أعمال أدلب
قرى الغوغة نبل وغيرهما ، وكُلّها شيعة
الصفحه ٤٠٤ : ضبيعة القيسي ، وابن
المحرش. أما المدينة ».
ـ « والمدينة كذلك؟! ».
ـ « .. فلم يندفع في هذا الأمر من
الصفحه ٢٣ : في هذا العام حجة
الوداع ، فوافاه الناس من كُلّ فجّ عميق ، وخرج من المدينة بنحو مائة ألف أو
يزيدون
الصفحه ٢٤ : المدينة ) تسعون الفاً ، ويقال مائة ألف وأربعة وعشرون الفاً ، ويقال أكثر من
ذلك ( قال ) وهذه عدة من خرج معه
الصفحه ٣٤ : إلى النبيّ بعد رجوعهم إلى المدينة ، فأنكر عليهم ذلك حتّى
أبصروا الغضب في وجهه ، فلم يعودوا لمثلها
الصفحه ٩٢ :
يردا علي الحوض » (١).
وعن ابن عباس ، قال : كنا نتحدث أن أقضى
أهل المدينة علي بن أبي طالب.
وعن
الصفحه ١٢٧ : اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم بين
المهاجرين خاصّة ».
ـ « ويوم المؤاخاة الثانية ، وكانت في
المدينة بعد
الصفحه ١٤٠ : ، وإثارة النعرات المذهبية من خلال ذلك ، وابراز نقاط
الضعف التي يمكن أن يتصف بها أهل فريق تلك المدينة
الصفحه ١٨٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بالمدينة
فقال : يا رسول اللّه ، أتخلفني على النساء والصبيان؟ فقال : أما ترضى أن تكون مني
بمنزلة
الصفحه ٢٠٤ : إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الأَعَزُّ مِنْهَا الأَذَلَّ ). إنّ القائل هو عبداللّه بن أبي أيضاً
الصفحه ٢١٨ :
عرضات الليالي الذائبة أمواجها ما بين عيون المدينة ، وأضوائها المتلاشية خلف ركام
من الرماد الضبابي الذي
الصفحه ٢٢٧ : ؟ ».
ـ « أما مالك بن أنس فقد كان في حياة
الإمام الصادق عليهالسلام
كأحد رجال المدينة ، ولم ينتشر ذكره إلا في