الصفحه ١٠٨ :
الإسلامية من بعد أن يرحل عن هذه الدنيا؟! إنّه أمر ليبعث على الدهشة إن لم يفعل ،
ولكن لِم لم تصبح كُلّ هذه
الصفحه ١٨٣ :
الفصل الخامس عشر
الولاية والخلفاء
ـ « والحقيقة هي أنّه لو كانت هذه
الكرامة لأهل الحل والعقد من
الصفحه ٢٥٠ :
يفارق ، أو يخالف
المذهب الذي ذهب إليه جده وأبيه من قبله ، أو نحاه علي بن أبي طالب ، أو انتهج
نهجه
الصفحه ٢٨٢ :
عما يصيبها من طوارق
الدهر ، وحسبك شاهداً لهذا ما أخرجه الإمام أحمد في ص ٢٦ من الجزء الخامس من
الصفحه ٢٨٧ : يتوهج بشيء من
القساوة.
ـ « وكيف تكون أفضلهن مع ما صح عنها إذ
قالت : ذكر رسول اللّه
الصفحه ٣٠١ :
الأهالي ، فامر
السلطان سليم بقتل كُلّ من يدخل في هذه الشيعة ».
ـ « وهل أقدموا على ارتكاب المجازر
الصفحه ٣١٧ : نطلب الإذن من
آبائنا أو أُمهاتنا ، أو ممن يكبرنا .. ».
قاطعني
:
ـ « وهل في ذلك من شك في صحته
الصفحه ٣١٨ :
قلمه وحكايا فعله ..
فإنّه ما كان ليرجو مثل ذلك أو يسعد بالتوصل إلى مثل هذه الحالة من الاعتماد على
الصفحه ٣٥٣ : الآن مقبولة عند من ينكرها ، فنحن إذاً في حل من التقيد بهذه
المذاهب الأربعة التي فرضت علينا بتلك الوسائل
الصفحه ٤٠١ : الشيخ محمّد الحسين
كاشف الغطاء رحمهالله
حول الغلاة ونسبتهم للشيعة : أما الشيعة الإمامية فيبرأون من تلك
الصفحه ١٧ :
كان قد ارتقى
مرقاتها أي أحد من أهلي ومن قبلي أنا .. فإنّي ما كنتُ إلاّ السَّبّاق فيهم .. في
حين ما
الصفحه ٦٥ :
ـ « مثلاً؟! ».
ـ « روى البخاري في صحيحه من الجزء
السادس ، عن أبي سعيد الخدري ، قال : قال رسول
الصفحه ٦٩ :
من بين الناس ».
ـ « وهذا ما يمكن أن ترمي إليه من خلال
أنّه قد نطق عليه قوله تعالى : ( هُوَ
الصفحه ٧٤ :
المجتهد! وهذا
الاستعداد يحصل تارة باستفراغ الجهد في جميع الروايات ، فإنّه ورد كثير من الأحكام
في
الصفحه ١٠١ : والاستهتار بشخصه وعقائده ، والحط من تعاليمه ، ويصمه بأنواع
الخصال المشينة .. وهذا مما كنا قد تعاهدنا على أن