الصفحه ٤٢٠ :
بهم من جرت نعمتهم
عليه أبداً ، هم أساس الدين ، وعماد اليقين ، اليهم يفيء الغالي ، وبهم يلحق
التالي
الصفحه ١٢٨ : واحدة منها لعلي : « أنت
أخي في الدنيا والآخرة ». وقال : وآخى بينه وبين نفسه » (١).
ثُمّ
قال
الصفحه ١٣٣ : حدود الأمانة في النقل ، يوم دار الزمان دورته ، ودب داء الحسد
والتنافس على حبّ الرئاسة والتقرب إلى
الصفحه ١٩٥ :
ـ « كيف؟ ».
ـ « .. أي رابطة الحب والتعاون والتناصر
، وإنّما هي علاقة خاصّة يكون أحد الطرفين فيها
الصفحه ٢٠٩ : بِالإِيمانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ
الْخاسِرِينَ )
قال : تفسيرها في بطن القرآن : ومن
الصفحه ٩٣ :
آمَنُوا
.. ).
الآية. وأخرج السيوطى عن ابن عباس أّنّها نزلت في عليّ ، وأخرج ابن مردويه من وجه
آخر
الصفحه ٥٧ :
أطالب القوم
بالإيمان به ، أنّي من حيث أشعر ولا أشعر ، كنت أُهيب بكُلّ من حولي أن يحمل ما
يحمله
الصفحه ٦٦ :
ولنا في ذلك قواعد وضوابط نختلف بها مع الشيعة. وما كنت أدري بأنّ الرمية كانت قد
أصابت اثنتين من الأهداف
الصفحه ٢١٤ :
أئمة؟ وكيف لها ، وها
هو من يؤم الناس في الصلاة يطلق عليه إمام الجماعة؟ ».
حتّى جعل آخر يذكّرني
الصفحه ٢٦١ : يستحيل تحويلها ، فهي عداوة الشر للخير
والخبيث للطيب والباطل للحق والكفر للايمان ».
وعندها التفتُّ إليه
الصفحه ٣٥١ : صارت تنسل من
فيهما ، كأنّها كلمات استسلام ليس غير!
ـ « إعلم أنّه لم يكلف اللّه أحداً من
عباده بأن
الصفحه ٢٠٨ : منه؟! ».
ـ « لم أفهم ما الذي تريد عرضه عليّ؟!
».
ـ « سأعرض عليك شيئاً مما يمكن أن ينمّ
على وضوح ما
الصفحه ٢٢٢ : وقفة
إخلاص وإيمان وثبات على مبدأ الحق ، ولم يأبهوا يوماً ما إلى سلطة أو سياسة ، ومرت
تلك الأدوار
الصفحه ١٠٩ : عليه أحد
من أصحابه؟.
وكيف لا؟ وهم ما كان لهم أن يؤمنوا
برسول اللّه إيمان المذعن ، والمسلّم لقوله
الصفحه ١٩٤ : الإِيمانِ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَأُولئِكَ هُمُ الظّالِمُونَ ) التوبه : ٢٣. وقال تعالى ذكره