الصفحه ٤٧ :
الامتداد الطبيعي
لها حتّى صارت تلقي الكفار في وهدة اليأس من الظفر والعمل على تحطيم الدين ، وذلك
الصفحه ٥٢ :
الاستعانة باللّه كيما يساعدني على تحملها ، والخروج من هذه المحنة بأفضل نتيجة ،
يمكن أن يبشر اللّه بها
الصفحه ١٠٧ :
أحق به مني » (١)؟
وقال يوم الشورى لعثمان وعبد الرحمن
وسعد والزبير : « أنشدكم اللّه فيكم أحد آخى
الصفحه ١١١ :
ذلك في النصوص
الثابتة عن كُلّ من ابن عباس ، وأبي سعيد الخدري ، وزيد بن أرقم ، ورجل صحابي من
خثعم
الصفحه ١٥٥ :
جدوى تحركاتهم من
أجل إثبات أنّهم قادرون على إدارة زمام أُمور الدولة ، وتولي المناصب الحكومية
الصفحه ١٨٤ :
ـ « أمّا معرفة من هم هؤلاء فهي موكولة
إلى اللّه ورسوله ، وقد عينتهم آيات مثل آية التطهير وآية
الصفحه ٢٠٢ :
والتقرب إليهم رجاء
عونهم وابتغاء العزة من قبلهم وخشية صولتهم ، وتعلن أنّ تولي هؤلاء لا يغني من
الصفحه ٢٢٤ :
لآل محمّد وشيعتهم
».
ـ « ولكن ابن خلدون ليعد من المؤرخين
الكبار؟! ».
ـ « ولعل هالة الإكبار
الصفحه ٢٢٥ : ،
وعوامل انتشارها ، أسرار نجاح المذاهب الأربعة وأسباب خلودها دون غيرها من مذاهب
المسلمين ، فاتضح لنا أنّ
الصفحه ٢٤٧ : ما كان
يستلزم صنع مثل هؤلاء؟! وهل كان الاختلاف يدعو إلى التعبد على فقه إمام من هؤلاء
الأئمة الأربعة
الصفحه ٢٦٥ : ابن عباس مرفوعاً : « علي بن أبي طالب باب
حطّة ، من دخل منه كان مؤمناً ، ومن خرج منه كان كافراً
الصفحه ٢٦٦ :
ـ « والحديث التاسع عشر؟ فما هو؟ ».
ـ « أما هذا فهو قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : من أحبَّ
علياً
الصفحه ٢٦٧ :
وكذب فيك » (١).
ـ « والحديث الآخر؟ ».
ـ « قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « من أراد أن يحيا
الصفحه ٢٧٣ : ء وإعلان مثل ذلك إمام الملأ أجمع .. فهل القياصرة هم أفضل من محمّد ، لأ
نّهم كان لهم وبعقيدتهم هذه أن يحقنوا
الصفحه ٢٨٩ : كأن أم المؤمنين كانت قد سمعت
نحواً من هذا .. فإنّ أوامره الشديدة بالوصية مما لا ريب في صدوره منه ، ولا