الصفحه ٣٧٠ :
أبي بكر فلتة وتمت ،
ألا وإنها قد كانت كذلك ولكن اللّه وقى شرها ( إلى ان قال ) : من بايع رجلاً من
الصفحه ٣٧١ : ( الحديث الخاص بعمر ) من نهايته ، تغرة ، مصدر غررته
إذا ألقيته في الغرر ، وهي من التغرير كالتعلة من التعليل
الصفحه ٣٧٢ :
حفظة الأخبار ،
كالعلامة ابن أبي الحديد في ص ١٢٣ من المجلد الأول من شرح النهج ».
ـ « عد إلى حديث
الصفحه ٣٧٧ : متواترة؟ ».
ـ « أجل ، فالصحاح في ذلك متواترة ، ولا
سيما من طريق العترة ، ولذلك صبروا وفي العين قذي ، وفي
الصفحه ٣٨٠ : أصحابه كحباب بن المنذر ،
وغيره من الأنصار ، فإنّما خضعوا عنوة ، واستسلموا للقوة ، فهل يكون العمل
بمقتضيات
الصفحه ٣٩٣ : ».
ـ « أخبرني إذن ، كيف كانت سلوكية غير
الإمام ( من الأئمة ) جعفر بن محمّد مع الغالية؟ ».
ـ « فمثلاً ، لقد كتب
الصفحه ٤١٩ :
ووضعهم ، وأعطانا وحرمهم ، وأدخلنا وأخرجهم ، بنا يستعطى الهدى ، ويستجلى على
سواهم ، ولا تصلح الولاة من
الصفحه ٤٢٢ : الخطاب!
ـ « قال ابن عباس : قلت : وازيدك سألت
أبي عما يدعى ـ من نصّ رسول اللّه عليه بالخلافة ـ فقال
الصفحه ١٢ : وبكُلّ أجنحة
قواتها وآليات أفواجها .. تتكلل بكُلّ ما ينثر فوق رؤوسها من ألوان الأعلام ومباهج
الأشرعة
الصفحه ١٦ :
رطوبتها حتّى إذا عدت
إليهم جعلت أرتمي في أحضان أبي وأمي وإخواتي وأصارع دمعاً جعلت أغالبه من فرط
الصفحه ١٨ :
قالت
:
ـ « صرح بصحته غير
واحد من الأعلام ، حتّى اعترف بذلك ابن حجر ، إذ أورده نقلاً عن الطبراني
الصفحه ٢٣ : وطره وتناءت دقائقه بساعاته ، فعدت أسائلها وفي القلب لوعة
إلى بلوغ النهاية والخروج من هذه المحنة والأزمة
الصفحه ٣٦ : الأرض لن تخلو بعده من
إمام منه هو عدل الكتاب ».
ـ « كيف؟ ».
تساءلت وكأ نّي لم الحظ مثل هذا المعنى
الصفحه ٣٧ : ، من حيث أنّه إمام العترة المنزلة من اللّه ورسوله منزلة
الكتاب ، وأُخرى من حيث شخصه العظيم ، وأ نّه
الصفحه ٣٨ :
المعنى الذي أرى أنّ بإمكان لفظ الحديث أن يدل عليه. بل يمكن أن يُفهم منه ».
ـ « وهل كان الرسول محقاً في