الصفحه ١٤٠ : ، وإثارة النعرات المذهبية من خلال ذلك ، وابراز نقاط
الضعف التي يمكن أن يتصف بها أهل فريق تلك المدينة
الصفحه ١٥٣ :
خلّه الذي جعل
يسقيني الزعاف من حموضته التي ظلت تصادر على مكابدة معدتي لها ، واحتراق جوفي ،
وتغضّن
الصفحه ١٥٧ :
والامتحان ، ليختزل
الدين منها ما أراد ، ويشطب منها ما لا يريد حتّى كأنّه يصادر على عقابي ،
واستجلا
الصفحه ١٥٨ : تعاليمه ، وينطقوا بما يقول ويردد ، من بعد أن يقبلوا
بها كما يقبلوا بمتن ونصوص المعصومين من الرسل والأنبيا
الصفحه ١٧٨ :
أنّ كُلّ من أمر اللّه بطاعته على سبيل الجزم وجب أن يكون معصوماً عن الخطأ. فثبت
أنّ أُولي الأمر المذكور
الصفحه ٢١٢ : جذلانة مختالة .. غير أنّي ما كنت لأنسى كيف أنّي كنت أول الطريق
الحق على كُلّ من استبصر من إخواني ، ولقد
الصفحه ٢١٥ : الرابحة في سوقي الرائجة في بين
عمائم أيامي الغادية كؤوسها مترعة ، بين موهن الليل ، وعذب الأريج الخالي من
الصفحه ٢١٩ :
فإنّه من الغبن أن نفرط بالغاية لأجل
الوسيلة ، ومن هو ذا الذي يملك لنفسه ضراً أو نفعاً. وما كان
الصفحه ٢٧٧ :
فيمكنك أن تراجع من
المنتخب ما هو مطبوع في هامش ص ٣٢ من الجزء الخامس من مسند أحمد
الصفحه ٢٨٣ :
ـ « إن النّبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أوصى إلى
علي رضياللهعنه
، فقالت : من قاله؟ لقد رأيت النّبي
الصفحه ٣١٠ : ؟ ».
ـ « إنّهم يقولون : إن الآثار النبوية
سلمت من اغتيال التتر في بغداد ، فحملها الخليفة العباسي إلى القاهرة حتّى
الصفحه ٣١٩ : ؟ ».
فقلت
له :
ـ « أرأيت! إن كُلّ من كان من آبائنا
وأجدادنا .. كان قد سار على منوال سبقه إليه الأباء إلى
الصفحه ٣٤١ :
ـ « أعذرني ، ولكن من دون مقايسة ما بين
الدين والتشبيه ، فإنّ أبو لهب عرض على رسول اللّه حتّى عرض
الصفحه ٣٥٨ :
منه ، حيث يقول : ومنها الثقة والاطمئنان بالتربية العلمية على المذهب والاقتصار
عليه في التعليم
الصفحه ٣٥٩ :
والزيدية وهم أهل
البدعة ».
فقال نبيل :
ـ « من تكلم أو فاه بهذا؟ ».
فقلت له :
ـ « قلت لك