الصفحه ١٢٨ : واحدة منها لعلي : « أنت
أخي في الدنيا والآخرة ». وقال : وآخى بينه وبين نفسه » (١).
ثُمّ
قال
الصفحه ٢٧٠ : نفسي بيده ، إن فيكم لرجلاً يقاتل الناس من بعدي على تأويل القرآن ، كما
قاتلت المشركين على تنزيله
الصفحه ٢٩٤ : أُصول الفقه الظاهري لابن
حزم نفسه ».
ـ « أووه! ».
ـ « كما انتشر التشيع في الشام ».
ـ « من الذي
الصفحه ٤٢١ :
أختارت لانفسها من حين اختار اللّه لها ، لكان الصواب بيدها غير مردود ولا محسود ،
وأما قولك : إنّهم أبوا أن
الصفحه ٢٦ : متواتراً كان أو غير متواتر ، لأن لفظ المولى يستعمل في معان
متعددة ورد به القرآن العظيم : فتارة يكون بمعنى
الصفحه ٥٦ : ! ».
ـ « جميل جداً. والآن هل يمكنك أن تتلو
عليّ آية الشهادة؟ ».
ـ « عدنا من جديد! ».
ـ « اذن دعني أتلوها
الصفحه ١٦٦ : ».
ـ « وبعد ذلك؟ ».
ـ « قال ابن العماد : ولولا الدولة لما
وصل من كفنه إلى قبره شيء ».
ـ « إلى هذا الحد
الصفحه ٣٦٨ : وكأنك شيعي ولست
بسنّي ».
ـ « دعنا من هذا الكلام .. إن ما أقوله
هو ما ظل وجعل يتلجلج في أعماقي ، إنّي
الصفحه ١١ :
شخص من أهلي وأقاربي
وأنا أحمل بين طيات أضلعي هوية تجنح بي نحو لهب التشيع ، وتلمّح للجانب الآخر
الصفحه ٢٨ :
أنفسهم؟ ولماذا قال
بعد هذا التفسير : فمن كنت مولاه ، فهذا مولاه ، أو من كنت وليه ، فهذا وليه
الصفحه ٢١ : ، فقال : من كنت مولاه فهذا وليه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ...
وذكر الحديث بطوله ، ولم يتعقبه
الصفحه ٥٣ :
بوجوههم دون
الانتظار لأمر الجهاد أو فتوى الدفاع ، لأن الظلم قد وقع عليه ، والاجحاف قد تمكن
منه
الصفحه ١٤١ :
وإلاّ ، فماذا كنّا ننتظر؟ هل كنّا
ننتظر من هذا الفريق أن ينسحب من المباراة ، أو أن يتنازل عن
الصفحه ٢٠ : لفظية ، تدل على أن المراد من المولى إنّما هو الأولى ، فيكون المعنى : إنّ
اللّه أولى بي من نفسي ، وأنا
الصفحه ٢٥ :
حتّى لحقه من تأخر
عنه من الناس ، ورجع إليه من تقدمه منهم.
ـ « إذن فثمة ما نزل بحق علي في عرفة