الصفحه ١٤٤ :
ـ « آية المباهلة .. ما هي؟ ».
قلت
:
ـ « هي الآية ٦١ من سورة آل عمران : ( فَمَنْ
حَاجَّكَ
الصفحه ١٦٣ : فإنّ السنّة قاموا بما قامت
به الشيعة من النياحة على مصعب بن الزبير مقابلة للحسين ».
ـ « كرد على
الصفحه ٢١٤ :
أئمة؟ وكيف لها ، وها
هو من يؤم الناس في الصلاة يطلق عليه إمام الجماعة؟ ».
حتّى جعل آخر يذكّرني
الصفحه ٣٢٦ :
تأثيراً ، ولا تبصر
للأرض كذلك ، مع أنّك قد وثقت من وجودها وتأثيرها ، بل عظمه الذي تفوق به القمر
الصفحه ٣٨٦ :
لحظات عمرك الماضية .. وما كنت تدري كثيراً من الحقائق! إلاّ أنّه لما أجتمع الأمر
إلى قرين له ، صرت تدّعي
الصفحه ٢٩ :
أصبحوا أعداءً أشد
شراسة من ذي قبل ، لأنهم قد غدوا منافقين ، يكتمون الباطل ، ويبطنون النفاق ، ولا
الصفحه ٦٣ :
لم يكن تحت يدي
المعجم المفهرس لألفاظ القرآن .. بقيت في حيرة من أمري حتّى ذكرتها وعندئذ طفقت
إلى
الصفحه ٢٠٦ :
ـ « أجل ، فأمّا الثالثة ، فإنّ ما يظهر
من الآية عند اطلاقها وصف : أُولي الأمر ، هو فعلية هذا الوصف
الصفحه ٢٠٩ : بِالإِيمانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ
الْخاسِرِينَ )
قال : تفسيرها في بطن القرآن : ومن
الصفحه ٢٦٩ : منكم من يقاتل على تأويل القرآن ، كما قاتلت على
____________
(١) البيهقي في سننه
، شرح النهج
الصفحه ٣١٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
في أحكام الإسلام من طريق أهل البيت ، لأ نّهم عدل القرآن والتمسك بهم من دعائم
الإسلام ففي اتّباعهم
الصفحه ٢٥٩ : يبايعون إلاّ من أقرت به آيات
القرآن وصادر على ولايته وحكمه رسول اللّه .. وعليه .. فلقد أصبح أبو سفيان
الصفحه ٣١١ :
ـ « وأين وجدت هذا كُلّه .. أعني من أين
لك بهذه الأخبار التاريخية؟ ».
ـ « كتاب التمدن الإسلامي
الصفحه ٣٦٠ : ممن يريد في الأرض الفساد ، ويجب إقامة الحد عليه ،
ومن أدعى من الأُمّة تلك المنزلة أو كانت له لياقة
الصفحه ٤٢٠ :
بهم من جرت نعمتهم
عليه أبداً ، هم أساس الدين ، وعماد اليقين ، اليهم يفيء الغالي ، وبهم يلحق
التالي