الصفحه ١٠٢ : ، ونفي الجاهلية الأُولى
، ومواكبة التقدم الفكري والصناعي. إذ أن القضايا العقائدية أولى من غيرها بمواكبة
الصفحه ١١٨ : غربتي هذه التي ما زلت أعيشها وعلى مضض ، لا أنهض بأعبائه
إلاّ كما أنهض بلون من ألوان العناء ، كان قد
الصفحه ١٢٤ : من كتبنا ، بل إنّ
الواقع يقضي .. يفيد بأ نّهم ما كانوا ليدينوا أهل السنة إلاّ من أفواههم ».
ـ « من
الصفحه ١٢٦ :
حكومة علي بعد
الرسول؟ ».
ـ « إنّه لا يخفى ما في ذلك أجمع من
الأدلة القاطعة ، والبراهين الساطعة
الصفحه ١٢٧ :
وصيه وفتاه ، والقائم
بالأمر من بعده ، ليفضي بها إلى أولاد هارون ، لأنّ الأمر كان مشتركاً بينه وبين
الصفحه ١٣١ :
أن يمسها أيّما خلل
وخفقان ، أو أن تتهددها أيّما إصابة وخطر! ».
في تلك اللحظة ، صرت أستشعر منه
الصفحه ١٥٩ :
هوس جارف ، ما كان
هو إلاّ أشبه بسيل عرم لا يبغي منه سوى شراء هذا الشيء أو الكتاب ، لأنّ نفسه كانت
الصفحه ١٩٣ : يُهاجِرُوا ما لَكُمْ مِنْ وَلايَتِهِمْ مِنْ شَيْء حَتّى
يُهاجِرُوا وَإِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ
الصفحه ١٩٩ : السنّة؟ ».
ـ « فعن السنّة روايات كثيرة! ».
ـ « هاتها! هات ما عندك؟ ».
ـ « منها : ما أخرجه الثعلبي
الصفحه ٢١٦ : ، وأنهنّ أولاتي الذين
ليمكرن المكر الذي من شدة انغلاق آثاره ، فإنّه لتزول منه الجبال الرواسي نفسها
الصفحه ٢٤٩ :
الموهمة عن أن حكومتهم ما قامت ، وثورتهم ما اشتعلت إلاّ للرضا من آل محمّد ..
فكيف لهم أن يعلنوا عن ذلك
الصفحه ٢٦٠ :
ولقد علمت بأنّ دين
محمّد من خير أديان البرية دينا »
ـ « وإذن؟! ».
ـ « لقد ساند النّبي
الصفحه ٢٧٩ :
رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم ، سيزوج
علياً من بضعته الزهراء ـ وهي عديلة مريم سيدة نساء أهل
الصفحه ٢٩٧ : الولاة على من
يريدون الفتك به من أي الفرق كان ».
ـ « ولماذا كُلّ هذا الظلم وهذه
الغطرسات التي لم يسمع
الصفحه ٣٠٠ : أودة الفانية ،
ومنبع علمائها قديماً. وتعد اليوم من أكبر البلاد العلمية ، وفيها مدارس عربية ».
ـ « ما