الصفحه ٣٤٦ : باتباعهم ، وقالوا : إذا بلغكم حديث فاعملوا به واضربوا بكلامنا الحائط ».
فقال
مازن :
ـ « وابن تيمية
الصفحه ٣٦٢ : ء ، مهتضم الجانب ، وكثير من أمثاله ،
كابن تيمية وابن قيم الجوزية وغيرهم ».
ـ «؟!».
ـ « ولست أدري ما هذه
الصفحه ٤٠٠ :
ـ « ولنصغي الآن إلى حديث الاستاذ كرد
علي حول مذهب التشيع وعلاقة ابن سبأ به ».
ـ « وماذا يقول هذا
الصفحه ٤٠٥ :
الطائفية ، أن
يوجهوا عنايتهم لاظهار الحقيقة عند دراستهم لقضية ابن سبأ بأن يدرسوها دراسة مؤرخ
لا
الصفحه ٤٢٠ : وابن
عباس إذ قال عمر ( في حديث طويل دار بينهما ) : يا بن عباس أتدري ما منع قومكم
منكم بعد محمّد
الصفحه ٤٢١ : ( قال ابن عباس ) : فقلت
أما قولك يا أمير المؤمنين : اختارت قريش لأنفسها فأصابت ووفقت ، فلو أن قريشاً
الصفحه ٤٢٢ :
نعم. قال : أيزعم أن
رسول اللّه نصّ عليه؟ ».
وهنا وجدته قد فتح عينيه تشوفاً إلى
سماع ما يقوله ابن
الصفحه ١٨ :
قالت
:
ـ « صرح بصحته غير
واحد من الأعلام ، حتّى اعترف بذلك ابن حجر ، إذ أورده نقلاً عن الطبراني
الصفحه ٣٥ : أراد مجرد بيان فضله ، والرد
على المتحاملين عليه ، لقال : هذا ابن عمي ، وصهري ، وابو ولدي ، وسيد أهل
الصفحه ٣٧ : ، فما رأيك بما يقوله جماعة من العلماء كالإمام ابن حجر في
صواعقه ، والحلبي في سيرته ، إذ قالوا : سلمنا
الصفحه ٧٥ : .. فتجد أصحاب مالك لا يعتمدون في مذهبه إلاّ على ما كان من رواية ابن القاسم
وأشهب. فإذا جاءت رواية عبد
الصفحه ٨٩ : ابن عباس ، حيث قال : قال
رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « من
الصفحه ٩٠ : أُمتي ، القاطعين صلتي لا أنالهم اللّه شفاعتي ».
ـ « وغيرهما؟ ».
ـ « كما أخرج ابن حجر في صواعقه ، حيث
الصفحه ٩٢ :
يردا علي الحوض » (١).
وعن ابن عباس ، قال : كنا نتحدث أن أقضى
أهل المدينة علي بن أبي طالب.
وعن
الصفحه ١٠٥ : ء .. » (١).
ـ « وهل له إشارات إليه غير التي ذكرت؟
».
ـ « وكيف لا؟! فكم أشار إليه ، فقال : «
هذا أخي وابن عمي وصهري