الصفحه ٣٧ :
كون الاجتهاد على
النحو المألوف في كتب الشيخ الطوسي وعلى وجه التحديد كتابه المبسوط ـ ، ويظهر ذلك
الصفحه ٤٦ :
وإمداداً غيبيّاً
لتهيئة الاُمّة وتوجيهها نحو الطريق الأسلم والسبيل الأوضح في فترة الغَيبة الكبرى
الصفحه ٦٥ :
أعلى الله مقامه
الشريف.
وأمّا النجف الأشرف فمنذ أن حلّ بها شيخ
الطائفة لمع نجمها في سماء العلم
الصفحه ٧٢ : الطائفة وفقهاء الإمامية ممّن تلقّوا علومهم في حوزة النجف الأشرف ، أو تلمّذوا على أيدي علمائها ، وهي حوزة
الصفحه ٧٦ : والإرشاد ، وكتمنا الحقّ بكتماننا لحياة السلف الصالح صانعي الأمجاد ، ولكي لا أكون من المقصّرين في هذا الجانب
الصفحه ٩٦ :
رسالة السماء في
سبيل التكامل الروحاني والتنامي النفساني ليبلغ بذلك مدارج الكمال ويرقى ثمّ يرقى
الصفحه ٩٩ : يستوجب استحقاق العذاب ، ولهذا جاء في الخبر الصحيح أنّ العبد يُسئل يوم القيامة عن تركه العمل فإذا قال
الصفحه ١٠٥ : أمضى فترة من عمره على هذه الحال وقع في مأزق كبير قد يموت دون أن يوفّق لقضاء ما عليه من الصيام ، وهذه
الصفحه ١٠٩ : لِكُلِّ مسلمٍ لا يجعلُ في كُلِّ جمعةٍ يوماً يَتَفَقَّهُ فيهِ أَمْرَ دِينِهِ ويسْأَلَ عَن دينه
الصفحه ١١٦ : لِيَعْبُدُونِ ) (١)
، وأعظم المصالح تكمن في هذه العبودية وهذا التعبّد ، ( لِيَبْلُوَكُمْ
أَيُّكُمْ أَحْسَنُ
الصفحه ١٢٣ : قضاءً فيما بعد ، أو أفاق قبل دخول الليل وجب عليه الإمساك إن لم يأتِ بمفطر في ذلك اليوم ، وينوي الصيام
الصفحه ١٣٩ : الفرّة ، وإذا كان في مكّة حينذاك لم ينفع الدينّ شيءٌ في ديموميّته وبقاءه كمال خديجة عليهاالسلام ، فإنّ
الصفحه ١٤٧ :
الدّرس
العشرون
الاجتهاد
والمجتهد
بِسْمِ اللهِ الرًّحْمنِ
الرَّحِيمِ
الاجتهاد في اللغة
الصفحه ١٦٧ : .
ملاحظة :
وبعبارة أدقّ : في مسألة جواز التقليد
الميّت يجب تقليد المجتهد الحيّ الأعلم ، ولا يجوز البقا
الصفحه ١٧٣ : تعالى ، كالبيع والزواج ، فالبائع يجب أن يقصد البيع في قوله : بعت أو في فعله ، وإلاّ لم يتحقّق البيع