الصفحه ١٢٨ : يُقْبَلَ مِنْهُ )
(٢) ، والتقوى
هو الإسلام والإيمان.
س
: ما هي التكاليف العمليّة ـ فروع الدين ـ في
الصفحه ١٢٩ :
لكنّه تمرين لجعله
ملكة راسخة في نفس صاحبه ، ولهذا قال تعالى في الحديث القدسي : « الصوم لي وأنا
الصفحه ١٤٩ : مراعاة اُمور اُخرى دخيلة في الاستنباط وهي :
أ ـ معرفة المحاورات العرفيّة والمفاهيم
اللغويّة المتداولة
الصفحه ١٦٤ : .
س
: في أي شيء يجب التقليد ؟
ج : يجب التقليد في جميع المسائل التي
يبتلي بها المكلّف أو يحتمل ابتلاءه بها
الصفحه ١٧١ : ؟
ج : الاُمور العبادية هي الاُمور التي
يحتاج في مقام الإتيان بها إلى قصد التقرّب ، وهي تنقسم إلى قسمين : واجبات
الصفحه ١٨٠ : لحقيقة ما يقول ويفعل دخلاً في مرتبة القبول والأجر والثواب الذي يستحقّه العبد.
س
: ما هي الثمرة العمليّة
الصفحه ١٨٥ :
من الأخطاء ، إلاّ
إذا قال ذاك الشخص أنّ فتوى المجتهد قد تغيّرت عمّا في رسالته.
٤ ـ لو كانت
الصفحه ١٩٤ :
إذ
الاحتياط أوّلاً : مبنيٌّ على اُسس
واضحة راسخة كما ذكرنا في الصفحات الماضية ، بخلاف الوسواس
الصفحه ١٩٧ :
الواجب كون العمل في
مقام يكاد يكون الإتيان به إلزاميّاً لكثرة الأدلّة عليه ، أو كونه في مقام يكاد
الصفحه ١٩٨ :
مثال ذلك :
جاء في كتاب الصيد والذباحة مسألة (١٦٥١)
من منهاج الصالحين للمرحوم آية الله العظمى
الصفحه ١٠ :
جهدنا ليكون واضحاً
في غاية الوضوح ، ولهذا بادرنا إلى استعمال الألفاظ العامّة ، وتجنّبنا اُسلوب
الصفحه ١١ :
ذكرنا في الحلقة الاُولى من حلقات هذا
الكتاب ـ وهي التي تمّ تخصيصها للبحث عن اُصول العقائد ـ أنّه لابدّ
الصفحه ٢٥ :
عهد المعصومين عليهمالسلام لم يقتصر على مكّة
والمدينة ، ولم ينحصر وجود المسلمين في المنطقة أو
الصفحه ٢٨ :
مطيعاً لأمر مولاه ،
فللعوام أن يقلّدوه » (١).
وهكذا جاء في الخبر المروي عن الإمام
الحجّة عجّل
الصفحه ٣١ :
كتبهم من مسائل
الفروع فلا فرع من ذلك إلاّ وله مدخل في اُصولنا ومخرج على مذاهبنا لا على وجه القياس