الصفحه ١٦٦ : ، والحاصل أن يكون أفضل من غيره في استنباط الأحكام ، وهذا الأمر لا يشخّصه وجداناً إلاّ من كان من أهل الخبرة
الصفحه ١٦٨ : :
١ ـ يجب التقليد الأعلم في مسألة جواز
وعدم جواز البقاء على تقليد الميّت ، ولا يكفي تقليد غير الأعلم فيها
الصفحه ١٧٠ : المجتهد
الأعلم أن يفحص ويسأل أهل الخبرة عنه.
٢ ـ إذا تساوى اثنان من المجتهدين أو
أكثر في الأعلمية ـ كما
الصفحه ١٧٢ :
التقرّب إلى الله
تعالى.
وأمّا في صحّة المعاملات فلا يشترط قصد
القربة ، أمّا التعبّدي فمثلاً لو
الصفحه ١٩٩ :
بالاحتياط نفسه ، أو
يرجع إلى المجتهد الذي يليه في مرتبة الأعملية إن كان له فتوى في المسألة ذاتها
الصفحه ١٢ :
الشرعية ـ المجتهد
الذي توفّرت فيه شروط خاصّة كالعدالة المبنيّة على الورع والتقوى ، بالإضافة إلى
الصفحه ٤٣ : الاجتهاد في كلّ زمان برجل واحد تختاره هي وترتضيه تبريراً لإجراءاتهم السلطوية التعسّفية ، وموافقهم الإجرامية
الصفحه ٥٥ :
هذا المنع عاملاً
رئيسياً في ظهور الكذّابين والوضّاعين الذين برزوا في تلك الفترة وبعدها ، وأكثروا
الصفحه ٥٦ : عليهالسلام
، فالتمييز بين القولين ممّا يتوقّف عليه معرفة المراد والمطلوب ، فلا محيص دونه.
وكالتخصّص في
الصفحه ٦٧ :
الدّرس
التّاسع
تاريخ
الحوزات الشيعية ـ ٢
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
في القرن
الصفحه ٧١ :
الحقّة ومحدّثيها
وخيارها ، وكان الأمر فيها على هذه الحال إلى بعد الغَيبة الكبرى بقرن كامل تقريباً
الصفحه ٧٧ : ، وروضة الكافي.
ولد في كُلَين من ضواحي فشابويه التابعة
لمدينة الرّيّ ، التي تعدّ الآن من توابع مدينة
الصفحه ٨٠ : النحرير ، والمنجّم الفلكي ، المحدّث الطبيب ، أبو الفتح
محمّد بن عليّ بن عثمان الكراجكي.
ولد في جبل عامل
الصفحه ٨٢ :
المسألة الشافية ، النكت
في النحو ، غنية النزوع إلى علمي الاُصول والفروع ، نَقض شُبَه الفلاسفة
الصفحه ١٠٤ : الحلال حينئذٍ بمعنى الأعمّ من المباح والواجب ليشمل العبادات والمعاملات ، ويكون معنى الحديث : حديث في حلال