الصفحه ١٤٧ :
الدّرس
العشرون
الاجتهاد
والمجتهد
بِسْمِ اللهِ الرًّحْمنِ
الرَّحِيمِ
الاجتهاد في اللغة
الصفحه ٢١٠ : أو مبغوضيّته من قِبل الشارع المقدّس.
قصد
القربة : هو الإتيان بالعمل مضافاً إلى الله
تعالى ، مثلاً
الصفحه ١٣٠ : إخراج سهم معيّن على ما سنبيّنه في محلّه إن شاء الله تعالى ، قسم منه سهم الإمام عليهالسلام ليقوم بأعبا
الصفحه ١٧٩ :
: التوجُّه القلبي والحضور الذهني إلى
الله تعالى أثناء الصلاة وسائر العبادات ، والالتفات فيها إلى ما يقول وما
الصفحه ١٨ :
منكم ممّن روى
حديثنا ونظر في حلالنا وحرامنا ، وعرف أحكامنا ، فليرضوا به حَكَماً ، فإنّي قد جعلته
الصفحه ١٥٧ :
الدّرس
الحادي والعشرون
تتمّة
مصادر التشريع
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
الثاني
الصفحه ١٧٤ :
العبد التقرّب إلى
الله تعالى ليستحقّ عليه الأجر والثواب ، حتّى في المباحات كشرب الماء والنوم
الصفحه ١٠٦ : بعد ثلاثين أو أربعين سنة ، فيتزوّج الرجل ابنة عمّه وإذا بها اُخته في الرضاعة لا يجوز له نكاحها ، أو
الصفحه ٨٩ : المهدي وما ورد في الرجعة ، وملاذ الأخيار.
العلاّمة
الشيخ مهدي الفتوني العاملي النجفي
أعلى الله مقامه
الصفحه ١٨٧ :
ج : الفتوى في اصطلاح الفقهاء هو بيان
حكم الله تعالى بواسطة الفقيه ، كالفتاوى الكثيرة الواردة في
الصفحه ٣٩ : الاجتهاد في الدين وأحكامه ما دام هناك من له أهلية الاجتهاد فيها ، وما دامت الدراسة لمعالم الدين وأحكامه
الصفحه ١٥٨ : )
(١) ، وهذه
الآية وإن كانت تعني رسول الله صلىاللهعليهوآله
إلاّ أنّها غير مختصّة بشخصه الكريم ، وإنّما يشمل
الصفحه ١٦٠ : عليهالسلام
في حال التقيّة ـ فهو دليل على إمضاء الشارع وتقريره له ، أي مجرّد عدم ردع المعصوم عليهالسلام وعدم
الصفحه ١٩٩ :
بالاحتياط نفسه ، أو
يرجع إلى المجتهد الذي يليه في مرتبة الأعملية إن كان له فتوى في المسألة ذاتها
الصفحه ٧١ :
الحقّة ومحدّثيها
وخيارها ، وكان الأمر فيها على هذه الحال إلى بعد الغَيبة الكبرى بقرن كامل تقريباً