الصفحه ١٧٧ :
الله تعالى كالصلاة
ونظائرها ، ولمّا لم يكن عبادة في ذاته فلا تتوقّف صحّته على قصد القربة ، ويكفي
الصفحه ١٣٨ : صلىاللهعليهوآله
بمشركي قريش وصناديد الكفر عندما أظفره الله تعالى بهم في فتح مكّة وهي آخر عام من حياته. غير أنّ اهل
الصفحه ١٧٢ :
التقرّب إلى الله
تعالى.
وأمّا في صحّة المعاملات فلا يشترط قصد
القربة ، أمّا التعبّدي فمثلاً لو
الصفحه ١٧٦ : أن يشرك مع الله تعالى أحداً في عمله ، كأن يأتي بالصلاة مثلاً قربة إلى الله تعالى ، ولكي يمدحه الناس
الصفحه ٢٨ : الله تعالى فرجه الشريف : « وأمّا الحوادث الواقعة فارجعوا فيها إلى رواة أحاديثنا ، فإنّهم حجّتي عليكم
الصفحه ٢٧ :
والأحكام على أيدي
العلماء بالله ، الاُمناء على حلاله وحرامه » (١).
وقال الإمام الصادق
الصفحه ٦٨ : الأعلام أعلى الله مقامهم ، ممّن كانوا مصابيح في سماء العلم والفضيلة ، وأعياناً للمذهب الحقّ يقتدي بهم
الصفحه ١٧ :
الدّرس
الثّاني
الاجتهاد والمرجعية الدينيّة
ـ ٢
بِسمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
عن
الصفحه ٤١ : ء النظام ، وعمل تارة لدنياه لأنّه نصب نفسه خليفة لرسول الله صلىاللهعليهوآله
وحاكماً شرعياً على المسلمين
الصفحه ٤٧ : محمّد بن
عثمان بن سعيد العَمْريّ ، وقام هو مقام
أبيه ( رضوان الله تعالى عليهما ) بنصٍّ من أبيه ، وفيه
الصفحه ١٥٥ :
١٠ ـ القراءة في المصحف ، عن أبي
عبدالله عليهالسلام
، قال : « قراءة القرآن في المصحف تُخفِّفُ
الصفحه ٩٥ :
الدّرس
الثاني عشر
التكليف
وأهميّته
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
التكليف في
الصفحه ١٧٥ : الله ولداً ذكراً » مثلاً ، وهذا نذر مشروط ـ وسوف يأتي النذر بتفاصيله في محلّه إن شاء الله تعالى ، وكيف
الصفحه ٩ : أحكام دينهم ؟
هذا السؤال وعشرات الأسئلة الاُخرى
سنجيب عنها في هذا الكتيّب الوجيز إن شاء الله تعالى
الصفحه ٦٠ : له رحمهالله
قصب السّبق في نصرة التّشيُّع ، واليد الطولى في نشر المذهب ، وبسط معالمه ، وترسيخ دعائمه