الصفحه ١٦٣ : العقلاء ومأخوذ منهما أيضاً ، وهو أمر عقلي أو عقلائي.
س
: على من يجب التقليد ؟
ج : على كلّ مكلّف ، وهو
الصفحه ١٧٩ : بالعمل على
النحو الذي ذكره مرجع التقليد في رسالته العمليّة ، فلا يترك جزءاً واجباً أو شرطاً أو ركناً
الصفحه ١٨٧ : زمان إجراء الحكم الشرعي ومكانه ، أو الإلزام على الإتيان بفعل ، أو على ترك فعل حسب اقتضاء المصلحة
الصفحه ١٨٨ : على أقوال ثلاثة :
١ ـ القول بالولاية المقيّدة جدّاً وفي
حدود ضيّقة جدّاً ، وهو الذي يقتصر على القول
الصفحه ١٩١ : اصطلاح الفقه والفقهاء
عبارة عن العمل بالأحكام على نحو يحصل له اليقين بأداء التكليف وسقوطه عنه.
مثلاً لو
الصفحه ١٩٣ : يقوم على أساس ولا ميزان ، بل لا أساس له من الصحّة ؛ إذ بين الاحتياط والوسوسة اختلاف عظيم وبينهما بون
الصفحه ٢٠٢ : أنّ
الحيوان الذي تغذّي فترة من الزمن على عين النجاسة حتّى نبت لحمه منها ـ وهو الحيوان الجلاّل ـ يجب أن
الصفحه ٢٠٤ : اليهود والنصارى.
التذكية
: ذبح الحيوان على الطريقة الشرعية.
التفريط
: هو التقصير ، وعدم أداء الشي
الصفحه ٢٠٩ :
الغبن
: تفاوت القيمة المتّفق عليها مع القيمة
السوقية الحقيقية تفاوتاً فاحشاً لا يرضى به العرف
الصفحه ٨ : اُوذي نبيٌّ بمثل ما اُوذيتُ » (٢) ، فمضت عليهم الأحوال على هذه الطريقة وهذا المنوال ، حتّى قضى الواحد
الصفحه ٩ : تذليل العقبات والصّعاب في طريقهم إلى معرفة أحكام الشريعة الغرّاء ، آمين.
وقد كتبناه على هيئة دروس
الصفحه ١٠ : يناسب المقام ، وعليه فترجوا من ذوي الاختصاص أن يأخذوا بعين الاعتبار ما نرمي إليه في هذا الكرّاس من تجنّب
الصفحه ١٣ : عليهالسلام
، على حلال الله وحرامه ، وهم السابقون إلينا في الآخرة » (٤).
وعن عبدالله بن أبي يعفور ، قال
الصفحه ١٥ : والحسن بن
عليّ بن يقطين جميعاً ، عن الرضا عليهالسلام
، قال : قلت : لا أكاد أصل إليك أسألك عن كلّ ما
الصفحه ٢٠ : ومنسوخاً ، وعامّاً وخاصّاً ، ومحكماً ومتشابهاً ، وحفظاً ووهماً ، وقد كُذِبَ على رسول الله صلّى الله