الصفحه ٢٠٣ :
الواجب أن يصبر حتّى
ترى حيضه واحدة أو حتى ترى الحيض ثمّ يعقد عليها ، وعملية الصبر حتّى ظهور الحيض
الصفحه ٢٠٦ : خروجه من وطنه صار مسافراً فوجب عليه الصلاة قصراً ، كما يحرم عليه الصوم.
الحرج
: المشقّة والعناء الذي
الصفحه ١١ : من رجوع الجاهل إلى العالم وذوي الخبرة والاختصاص ، وعليه فلا بدّ لعامّة الناس من الرجوع إلى عالم تقيٍّ
الصفحه ٣٤ :
ثامناً
: وجوب التعلُّم كفايةً على العامّة من
الناس ، حتّى أنّهم يُؤثمون جميعاً إن لم يتفرّغ جماعة
الصفحه ٣٦ : من الأدلّة الدالّة بالصراحة على هذا المدّعى ، وهذا يمكن تسميته « عاشراً ».
فلم تكن وظيفة أصحاب
الصفحه ٤٠ : الاختصاص أن يناقشوه في مباينه والاُصول التي بنى عليها آراءه وأنظاره ، أو الردّ عليه في تطبيق المبنى والأصل
الصفحه ٤١ : تارة ، وبعلماء السُّوء تارة اُخرى ، كما وصفهم عامّة الناس والغيارى على الدين بفقهاء البلاط وعلما
الصفحه ٤٦ : ، التي ستدوم طويلاً على ما كان يبدو ، وسيكون الإمام المعصوم عليهالسلام
غائباً عن الأنظار ، ويتعذّر
الصفحه ٤٧ : بالعسكري ؛ لأنّه كان من عسكر سامرّاء ، وكان من خواصّ أصحاب الإمامين عليّ الهادي والحسن العسكري عليهمالسلام
الصفحه ٥٣ : الاحتياط ، أن يرجعوا إلى فقيهٍ جامعٍ للشرائط وأخذ الأحكام منه بالتقليد.
بيان ذلك : أنّه كان يتعيّن على
الصفحه ٥٥ : من الكذب والافتراء على رسول الله صلىاللهعليهوآله
، ووضع الحديث ونسبته إلى النبيّ
الصفحه ٥٦ : الراوي على نحو البيان والتفسير ، أو على أيّ نحو من الأنحاء ، فظنّ السامع أو القارئ أنّه من كلام المعصوم
الصفحه ٦٥ : والفضيلة ، وصارت مأوى العلم والعلماء وملجأ طلاّب العلم والفضيلة يشدّون إليها الرحال ، ويعلّقون عليها الآمال
الصفحه ٨٧ : ، ورسالة في تعريف الطهارة.
الشيخ
زين الدين بن عليّ بن أحمد بن محمّد بن عليّ بن جمال الدين بن تقيّ بن صالح
الصفحه ٩٨ : أمير المؤمنين عليهالسلام : « يا كميل ، ما من حركةٍ إلاّ وأنت تحتاج إلى معرفة » (١) ؛ ولهذا أوجب على