الصفحه ٢٢ :
الاُصول ، وعليكم أن
تفرّعوا » (١).
وفي الأثر المروي عن الإمام عليّ بن
موسى الرضا عليهالسلام
الصفحه ٢٣ : مختصّ بزمن الغيبة الكبرى أم أنّه جائز حتّى مع حضور الإمام عليهالسلام
؟
وبعبارة
اُخرى : أليس الاجتهاد
الصفحه ٤٥ : الشريفة ، وبعد الانتشار الإسلام واتّساع رقعته ونطاق عمله ونشاطه ، وتجلّت أكثر فأكثر في عهد الإمام أمير
الصفحه ١٣٠ : إخراج سهم معيّن على ما سنبيّنه في محلّه إن شاء الله تعالى ، قسم منه سهم الإمام عليهالسلام ليقوم بأعبا
الصفحه ٢٤ :
وعصر الغَيبة ، حيث
عُدّ المجتهد بديلاً للإمام عليهالسلام
، أي قائماً مقامه الشريف على نحو الجزئية
الصفحه ٢٥ : المدينة التي كان يقيم فيها الإمام عليهالسلام
ويقطنها ، بل كانوا ينتشرون في البلاد القريبة والبعيدة ، وفي
الصفحه ٢٧ :
والأحكام على أيدي
العلماء بالله ، الاُمناء على حلاله وحرامه » (١).
وقال الإمام الصادق
الصفحه ٢٨ :
مطيعاً لأمر مولاه ،
فللعوام أن يقلّدوه » (١).
وهكذا جاء في الخبر المروي عن الإمام
الحجّة عجّل
الصفحه ٣٥ : وبحضروهم عليهمالسلام
أحياناً من غير ردع من الإمام عليهالسلام
، بل بتشجيع منه عليهالسلام
، هذا ناهيك عن
الصفحه ٤٦ : ، التي ستدوم طويلاً على ما كان يبدو ، وسيكون الإمام المعصوم عليهالسلام
غائباً عن الأنظار ، ويتعذّر
الصفحه ٧١ : كرمها تنتهي المكارم ، ألا وهي سيّدتنا ومولاتنا سَميّة جدّتها ، فاطمة المعصومة بنت الإمام موسى بن جعفر
الصفحه ٧٦ : أبناء الطائفة الإمامية أو يحاججنا بأنّا ما قمنا بأداء هذه الرسالة ، وتقاعسنا عن القيام بمهمّة الإبلاغ
الصفحه ٩٢ :
الله العظمى السيّد روح الله الموسوي المصطفوي
، المعروف بـ الإمام الخميني أعلى الله مقامه الشريف
الصفحه ١٣٦ : صلىاللهعليهوآله
والإمام أمير المؤمنين عليهالسلام
والإمام الحسن المجتبى عليهالسلام
، حيث لم يتصدّ للحكومة معصوم
الصفحه ٢٦ : وكلّ مكان ؛ إذ وجود الإمام عليهالسلام
في المدينة المنوّرة أو في الكوفة مثلاً ، لا يمنع من وجود أحكام