الصفحه ٢٦ : المؤمنين ودفعهم إلى التماس طرق للخروج من هذا المأزق ، كما حمل المعصوم عليهالسلام
على تربية جيل من
الصفحه ٤٤ :
شيعتهم على أحسن
وجهٍ وأكمله ، وكان الاجتهاد عندهم ملازماً للتقليد ، ومن هنا أصبحت عملية الاجتهاد
الصفحه ٤٥ : المؤمنين عليه الصّلاة والسّلام ، وترسّخت دعائمه كأصل فقهي ثابت في عهد الإمامين الباقر والصادق عليهماالسلام
الصفحه ٥٧ :
يسير عليه ، وتحت
ضوءه وضياءه وفي كنفه شيعتهم حتّى يأتي الصبح والفرج إن شاء الله تعالى ( أَلَيْسَ
الصفحه ٦٣ : .
ومع الغزو البربري التركي السلجوقي على
العراق والبلاد الإسلامية جمعاء ، لا سيّما عزوهم لبغداد العاصمة
الصفحه ٧٩ : المفسّرين ، والأديب النابغة أبو
القاسم عليّ بن أحمد الحسين بن موسى بن محمّد بن موسى بن إبراهيم ابن الإمام
الصفحه ٨٤ : ، والملهوف على قتلى الطفوف.
أبو
جعفر محمّد بن محمّد بن الحسن الطوسي
، الملقّب بالمحقّق الطوسي
، والمشتهر
الصفحه ٩٠ : ، الحقّ المبين ، وبغية الطالب.
المحقّق
الفهّامة السيّد عليّ الطباطبائي الحائري
أعلى الله مقامه الشريف
الصفحه ٩٥ : تعالى ، فهو قادر على حمل
الصفحه ٩٧ : ء بتوجيه الخطاب إليه وحمل الأمانة الإلٰهيّة من الواجبات والمحرّمات على عاتقه ، ليكون أفضل من الملائكة الذين
الصفحه ١٠١ : ، وقد قال أمير المؤمنين عليّ عليهالسلام
: « العلم خير من المال ، العلم يحفظك وأنت تحفظ المال
الصفحه ١٠٦ : المشقّة للغير كما لو مات على جهله بالأحكام الشرعيّة ، فيتحمّل وريثه الابن الأكبر تبعات قضاء واجباته التي
الصفحه ١٠٧ : سلبيّة حتّى على الطبيعة ، فهي ظلم كبير لأنّها إضرار بالنفس وبالغير حتّى بالطبيعة والمجتمع وخرق للقوانين
الصفحه ١٠٩ : الشارع المقدّس على من يعزف عن
التعلّم ، ففي الحديث الشريف قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: « اُفٍّ
الصفحه ١١٢ :
فإنّه باطل فاسد (١).
والحاصل أنّه بناءً على ما تقدّم تكون
كثير من أعماله فاسدة لا سيّما العبادية