الصفحه ٤٧ : محمّد بن
عثمان بن سعيد العَمْريّ ، وقام هو مقام
أبيه ( رضوان الله تعالى عليهما ) بنصٍّ من أبيه ، وفيه
الصفحه ٤٩ : التصدّي لشؤونهم الدينية من بيوتهم ومساكنهم في مدينة بغداد ، ممّا جعل من هذه المدينة مركزاً روحيّاً للشيعة
الصفحه ٥٤ :
ومن هذا المنطلق كانت آيات الأحكام
وأحاديثها تأسيسات في معظمها لأحكام كلّية تشتمل على العامّ
الصفحه ٩٧ : بلوغه الشرعي ، كما يحتفل أيضاً ببلوغ أولاده سنّ التكليف ؛ لأنّه اليوم الذي استحقّ فيه التكريم من السما
الصفحه ١٠٢ :
ثالثاً
: معرفة الحلال والحرام تجعلك في مأمنٍ
من كسب الذهب والفضّة عن طريق الحرام ، وتُعينك على
الصفحه ١١٢ : الالتفات واحتمال البطلان
أو الشكّ في صحّة العمل وعدم صحّته ، بمعنى أنّه لو احتمل بطلان عمل خاصّ ـ بعينه
الصفحه ١١٥ : ـ كما ذكرنا
في الحلقة الاُولى من هذه السلسلة ـ مبنيّة على المصالح والمفاسد التي قد يشير الشارع المقدّس
الصفحه ١١٨ : بالتكاليف الموجّهة إليهم كالصلاة والصيام ، لا سيّما شيوعه في أوساط الإناث ، فما هو الحلّ ؟
ج : أوّلاً
الصفحه ١٢١ : يطرؤ عليه الجنون أحياناً ، ويسمّى جنوناً أدواريّاً ، أو لا يكون مجنوناً وإنّما في عقله شيء من القصور
الصفحه ١٢٢ :
ـ أي عند تعقّله ـ حاله
حال سائر المكلّفين ، وأمّا في حال طروّ الجنون عليه فإنّما يتصوّر بوجهين
الصفحه ١٣٠ : إخراج سهم معيّن على ما سنبيّنه في محلّه إن شاء الله تعالى ، قسم منه سهم الإمام عليهالسلام ليقوم بأعبا
الصفحه ١٣٥ :
س
: جاء في الدرس السابق عن الجهاد أنّ الإسلام لا ينتشر ولا يُبلّغ إلاّ بالعلم والبرهان ، وإنّما يلجأ إلى
الصفحه ١٣٦ : الأسباب والعوامل :
١ ـ عدم مراعاتهم لأوامر المعصوم في
فترة حكومتهم ـ عن عمد أو سهو ـ وهم الرسول الأكرم
الصفحه ١٥١ : الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ ) (٣)
، وقال تعالى : ( الم *
ذٰلِكَ
الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ
الصفحه ١٥٥ :
١٠ ـ القراءة في المصحف ، عن أبي
عبدالله عليهالسلام
، قال : « قراءة القرآن في المصحف تُخفِّفُ