الصفحه ١٥٢ : ) (٣).
٢ ـ التلاوة مع التأنّي وحسب القواعد
العربيّة في علم التجويد ، قال تعالى : ( وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلاً
الصفحه ١٩٤ : ، فإنّه لا قواعد له ثابتة راسخة ، وإنّما هو مرض نفساني ونابع من عُقَدٍ نفسانية.
ثانياً
: الاحتياط من حيث
الصفحه ١٨٧ :
ج : الفتوى في اصطلاح الفقهاء هو بيان
حكم الله تعالى بواسطة الفقيه ، كالفتاوى الكثيرة الواردة في
الصفحه ٧٧ : .
٢ ـ شيخ مشايخ الطائفة ، المحدّث الجليل
، والفقيه النبيل ، والرجاليّ الناقد ، أبو
جعفر محمّد بن أبي الحسن
الصفحه ١٤٧ : هو بذل الجهد
واستفراغ الوسع ، وفي اصطلاح الفقهاء هو استنباط الأحكام والمسائل الشرعيّة من مصادر
الصفحه ٤١ : ، وكان من أبجديات الحاكم الإسلامي النائب عن المعصوم عليهالسلام
أن يكون فقيهاً عادلاً ، فاضطرّ لكيلا يقع
الصفحه ٤٣ : ، ومن هنا فقد انحصرت المذاهب الفقهية لدى أهل السنّة والعامّة على التوالي في الأئمّة الأربعة ، وهم : أبو
الصفحه ٦٢ : طويل ، وكان قد برز فيهما بعض أعلام الطائفة من الفقهاء والمحدّثين منذ الغَيبة الصغرى كالمرحوم الشيخ
الصفحه ٦٤ : الدروس ، مكتظّة مزدحمة بأهل العلم وطلاّبه ، وتطوّرت دراسة الفقه والاُصول ومباني الاجتهاد في بغداد ثمّ
الصفحه ٦٥ : ، فاستقرّت الزعامة الدينية والقيادة العلمية والمرجعية الفقهية في هذه المدينة المقدّسة طيلة القرون والأعصار
الصفحه ٨١ : ، الحبر الفقيه
الفريد ، الفاضل ، العالم ، المفسّر ، الفقيه ، المحدّث ، الجليل ، الثقة ، الكامل ، النبيل
الصفحه ١٦٢ :
الرابع
: الإجماع ، وهو آخر وسيلة وطريق يلجأ
إليه الفقيه لاستنباط الحكم الفقهي ، وهو يعدّ حجّة على
الصفحه ١٦٤ :
العمليّة المعتمدة
لدى الفقيه والمختومة بخاتمه الشريف بقصد العمل بها ، وقال آخرون : إنّ التقليد
الصفحه ١٨٩ :
أحكام التقليد
س
: إذا تعارض حكم فقيهٍ مع فتوى فقيهٍ آخر ، فمال الحلّ ؟
ج : يجب العمل بحكم
الصفحه ١٩١ : اصطلاح الفقه والفقهاء
عبارة عن العمل بالأحكام على نحو يحصل له اليقين بأداء التكليف وسقوطه عنه.
مثلاً لو