الصفحه ٢٠٨ : من الجماعة إلى الفرادى ، أو من عمرة التمتّع إلى العمرة المفردة.
العُرف
: عامّة الناس ، أو عامّة
الصفحه ٥٤ :
ومن هذا المنطلق كانت آيات الأحكام
وأحاديثها تأسيسات في معظمها لأحكام كلّية تشتمل على العامّ
الصفحه ٨٠ : الإمامة ، وجوب الإمامة ، تهذيب المسترشدين ، معارضة الأضداد باتّفاق الأعداد ، البرهان على صحّة عمر صاحب
الصفحه ١٠٥ : أمضى فترة من عمره على هذه الحال وقع في مأزق كبير قد يموت دون أن يوفّق لقضاء ما عليه من الصيام ، وهذه
الصفحه ٢٥ : أقصى البلاد وأدناها ، وكانوا يعلمون إجمالاً بوجود أحكام إلٰهيّة مطلوبة منهم في كلّ واقعة كلّية أو جزئية
الصفحه ١٧٠ : أن يقلّد هذا في جملة من
الأحكام ، ويقلّد ذاك في جملة اُخرى منها ، مثلاً يقلّد أحدهما في أحكام
الصفحه ١٤٣ :
الدّرس
التّاسع عشر
أقسام
الأحكام
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
قسّموا الأحكام في
الصفحه ٢١٦ : .................................. ١٢٧
الدّرس ١٨ : أقسام
التكليف وأحكام المكلّفين ....................... ١٣٥
الدّرس ١٩ : أقسام
الصفحه ١١ : ورع ، مُلمٍّ باُصول الدين واُصول فروعه ومباني أحكامه ، بالغاً مرتبة الاجتهاد ، قادراً على استنباط
الصفحه ٢٦ : يختصّ بزمن الغَيبة الكبرى ـ ؛ لأنّ الحاجة إلى معرفة الأحكام الشرعية موجودة ومورد للإبتلاء في كلّ زمان
الصفحه ٣٢ : ابتلاءً ؛ وذلك لوجود المعصوم عليهالسلام
الذي تكفّل ببيان الأحكام الواقعيّة ، لكنّ هذه العوامل لم تكن
الصفحه ٣٩ : لاستنباط الأحكام
الشرعية عملية عقلانية عقلائيّة ، جرى عليها حكم العقل أو سيرة العقلاء ، شأنها شأن الاجتهاد
الصفحه ١٨٨ :
الأوّل ـ بيان الفتاوى وإبلاغ الأحكام
الإلهيّة إلى الناس.
الثاني ـ الزعامة الدينيّة والإدارة
الصفحه ٩ : أحكام دينهم ؟
هذا السؤال وعشرات الأسئلة الاُخرى
سنجيب عنها في هذا الكتيّب الوجيز إن شاء الله تعالى
الصفحه ١٢ : الشريعة إلى مرحلة الاجتهاد ، وهي المرحلة التي تؤهّله وتمكّنه من استنباط الأحكام وإصدار الفتاوى لمقلّديه