الصفحه ١١٠ :
بيان ذلك : أنّ
الجاهل بالأحكام إن كان مقصّراً غافلاً غير ملتفت فأعماله صحيحة بشرطين :
١ ـ إذا
الصفحه ١٢٥ :
للبحث عنها الحلقة
الاُولى من هذه السلسلة.
النوع الثاني : التكاليف العمليّة ـ وهي
الأحكام والفروع
الصفحه ١٣٠ :
ويهذّبها كي تستعدّ
لتلقّي الأحكام الإلٰهيّة ، واجتناب المعصية ، وعدم الخروج أو التحايل على القانون
الصفحه ١٣٥ :
الدّرس
الثّامن عشر
أقسام
التكليف وأحكام المكلّفين
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
الصفحه ١٣٦ : سواهم.
٢ ـ عدم مراعاة الشؤون الإسلاميّة
والأحكام الشرعيّة من الأوامر والنواهي ، إمّا جهلاً من الخلفا
الصفحه ١٣٧ : للخلافة ؛ لضعف إيمانه وعقيدته ، ولجهله بالأحكام والقوانين الإسلاميّة ، ولوهنه في القيام بأعباء الخلافة
الصفحه ١٤٥ : يوماً من شهر رمضان متعمّداً من غير عذر شرعي.
يكون العثور على فتاوى الفقيه وأحكامه
بإحدى الطرق الأربع
الصفحه ١٤٩ : الحثيث والعمل الدؤوب
للاستنباط واستخراج الأحكام ، وتقوية القدرة على الاستنباط بالتمرين والممارسة ، حتّى
الصفحه ١٥٠ :
مصادر التشريع الإسلامي :
مصادر التشريع التي يعتمد عليها الفقيه
لمعرفة الأحكام واستنباطها أربعة
الصفحه ١٥٧ :
كانت حجّةً على الفقيه ، ودليلاً يستند إليه في استنباط الأحكام الشرعيّة ؛ لقوله تعالى : ( وَمَا يَنْطِقُ
الصفحه ١٦٣ :
الدّرس
الثّاني والعشرون
التقليد
وأحكامه
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
التقليد
الصفحه ١٦٤ : ، ولا يختصّ التقليد بالواجبات والمحرّمات ، بل يجب في الأحكام الخمسة كلّها ، أي حتّى في المستحبّات
الصفحه ١٦٦ : ، والحاصل أن يكون أفضل من غيره في استنباط الأحكام ، وهذا الأمر لا يشخّصه وجداناً إلاّ من كان من أهل الخبرة
الصفحه ١٧٥ :
الدّرس
الرّابع والعشرون
أحكام
العبادات
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
ثانياً ـ أي
الصفحه ١٧٨ : والثواب.
فالعمل قد يكون صحيحاً إذا جيء به على
طبق الأحكام