الصفحه ١٥٩ :
والمقدّمات اللاّزمة
هنا أوردناها في الدرس الماضي من علوم العربية والمنطق والاُصول و... لكن أهمّها
الصفحه ١٧٩ :
والموازين الفقهية ،
ولكن لا يلزم من صحّة العمل أن يكون مقبولاً عند الله تعالى ، فلا يستلزم استحقاق
الصفحه ١٨٠ : استحقاق العقوبة من الله تعالى.
وأمّا القبول فتترتّب عليه آثار كثيرة
في الدنيا منها استحقاق استجابة الدعا
الصفحه ١٨٣ : العدول من غير الأعلم إلى
الأعلم ، على الأحوط ، سواء كان غير الأعلم ميّتاً أو كان حيّاً.
٢ ـ لا يجوز
الصفحه ٢٠١ :
الدّرس
السّابع والعشرون
مصطلحات
فقهيّة من الرسالة العمليّة
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الصفحه ٢١١ : الذمّة : ما يتعلّق بذمّة
الإنسان من حقّ الغير.
المؤونة
: المخارج والمصاريف.
المتعة
: هي النكاح
الصفحه ١٢ : العملية المكتسبة من تلقّيه العلوم الدينية في بعض الحوزات العلمية الدينية الشهيرة لدى بعض الأساتذة
الصفحه ٢٧ : عليهالسلام : « اُنظروا إلى
مَنْ كان منكم قد روى حديثنا ، ونظر في حلالنا وحرامنا ، وعرف أحكامنا ، فارضوا به
الصفحه ٣٤ :
ثامناً
: وجوب التعلُّم كفايةً على العامّة من
الناس ، حتّى أنّهم يُؤثمون جميعاً إن لم يتفرّغ جماعة
الصفحه ٤١ : ، وكان من أبجديات الحاكم الإسلامي النائب عن المعصوم عليهالسلام
أن يكون فقيهاً عادلاً ، فاضطرّ لكيلا يقع
الصفحه ٤٢ :
وكتب السير والحديث
مليئة بمثالبهم ومطاعنهم.
فقد كان من المفروض في شخص الخليفة
والحاكم الذي نصّب
الصفحه ٤٩ : التصدّي لشؤونهم الدينية من بيوتهم ومساكنهم في مدينة بغداد ، ممّا جعل من هذه المدينة مركزاً روحيّاً للشيعة
الصفحه ٥٣ : ، إلاّ أنّ تحقيق الاحتياط والعمل به غير ممكن لكلّ الناس ، فالأفضل ، بل المتعيّن عند عدم تمكّنهم من
الصفحه ٩٨ :
والنوايا الصادرة من الجوانح ، فلا تخلو
حركة من حركاته ، ولا سكون من سكناته عن تكليف إلٰهي ، قال
الصفحه ١١٢ :
فإنّه باطل فاسد (١).
والحاصل أنّه بناءً على ما تقدّم تكون
كثير من أعماله فاسدة لا سيّما العبادية