الصفحه ٤٣ :
درس ، أو مركز علمي
، كائناً مَنْ كان.
ثمّ إنّ خلفاء بني العبّاس لأغراض
سياسية عمدوا إلى حصر
الصفحه ٩٧ : يصنع بهم قبله ، ويعاملهم من منطلق قوله تعالى : ( وَلَقَدْ كَرَّمْنَا
بَنِي آدَمَ )
(١) ، ويحتفل بعيد
الصفحه ١٠٣ : أنفق شيئاً منها في سبيل الله تعالى ، وأمّا معرفة الحلال والحرام فإنّها ترافق الإنسان في قبره وتنفعه في
الصفحه ١٠٦ : جهله بأحكام البيع أو القرض قد يوقعه في الكسب الحرام أو الربا الذي هو من أشدّ المحرّمات فيكون في صفّ
الصفحه ١٤ :
أصحابنا فيسألني
وليس عندي كلّ ما يسألني عنه ، فقال عليهالسلام
:
«
ما يمنعك من محمّد بن مسلم
الصفحه ٣٣ : ولكثرة موضوعاتها وحدوث المستجدّات منها ممّا قد لا يبتلي بها الصحابي وهو في حضرة المعصوم عليهالسلام
ولا
الصفحه ٤٠ : المجال الذي تخصّص فيه والمسلك الذي انتهجه ، وليس لغيره أن يمنعه من إبداء رأيه. نعم لنظائره من أهل
الصفحه ٥٦ :
بين الرأي الراوي
وقول المعصوم عليهالسلام
فيما كان قول المعصوم عليهالسلام
مشوباً بكلام صدر من
الصفحه ٧٧ :
محمّد
بن يعقوب الكليني أعلى الله مقامه
الشريف ، من أهمّ تصانيفه : اُصول الكافي ، فروع الكافي
الصفحه ١٠٢ :
ثالثاً
: معرفة الحلال والحرام تجعلك في مأمنٍ
من كسب الذهب والفضّة عن طريق الحرام ، وتُعينك على
الصفحه ١٠٥ :
لو جهل الإنسان أنّ
الإفطار المتعمّد لليوم الواحد يوجب قضاء ذلك اليوم ، وكفّارته ستّون يوماً من
الصفحه ١٣٠ : إخراج سهم معيّن على ما سنبيّنه في محلّه إن شاء الله تعالى ، قسم منه سهم الإمام عليهالسلام ليقوم بأعبا
الصفحه ١٤٥ :
وجوبه عن سائر
المسلمين بمجرّد قيام من به الكفاية منهم ، كالجهاد فإنّه فَرْضُ كفايةٍ إذا قام به
الصفحه ٢٠٧ : على ربح من كسب أو تجارة ، أو اليوم الذي يحدّده الإنسان لمحاسبة خمس أرباحه خلال تلك السنة ، ويجب كونها
الصفحه ٢٠٨ : شيء مثلاً فإن كانت له حالة سابقة من الطهارة أجرينا الاستصحاب ، باستصحاب الطهارة السابقة ، ونحكم