الصفحه ١٦١ :
وإنّما سُميّت
بالكتب الأربعة لأنّها أشهر كتب الحديث وأكثرها اعتباراً ، بالإضافة إلى بحار الأنوار
الصفحه ٢٧ : عليهالسلام : « اُنظروا إلى
مَنْ كان منكم قد روى حديثنا ، ونظر في حلالنا وحرامنا ، وعرف أحكامنا ، فارضوا به
الصفحه ١٠٨ : إلاّ بُعداً » (٣).
والحمد لله ربّ العالمين
__________________
(١) بحار الأنوار ١
: ٢٢٠
الصفحه ٨ : الأصيل ، والثّقل الأصغر الّذي يعدل الثّقل
__________________
(١) الجمعة : ٢.
(٢) بحار الأنوار ٣٩
الصفحه ٨٨ : المجلسي
، الملقّب بـ العلاّمة وبـ صاحب البحار.
من أشهر مصنّفاته : بحار الأنوار ، في
أحوال الأنبياء ، في
الصفحه ١٥٤ : ... الخ » (٥).
__________________
(١) الكافي ٢ : ٦١٢.
بحار الأنوار ٨٩ : ٢٠١.
(٢) تفسير مجمع
البيان
الصفحه ٤٨ :
عام ٣٢٦ ه. ق ، وقد
أوصى قبل وفاته إلى العالم الجليل أبي الحسن عليّ بن محمّد السَّيمري ـ أو
الصفحه ٦٩ : العلميّة بعدما هاجر منها العديد من الشبّاب الغيارى ومحبّي المعارف العلويّة والعلوم الجعفريّة إلى العراق
الصفحه ٢٢ : وتحقّقها في الاجتهاد ، ورجوع عامّة الناس إلى المجتهدين في معرفة تكاليفهم وأحكامهم ، ما ورد في الخبر عن
الصفحه ٧٠ : صاحب البحار ، وأضرابهم من أهل العلم والفضيلة ، وهي مستمرة إلى يومنا هذا ، وفي حوزة
قمّ المقدّسة التي
الصفحه ٩٨ : أمير المؤمنين عليهالسلام : « يا كميل ، ما من حركةٍ إلاّ وأنت تحتاج إلى معرفة » (١) ؛ ولهذا أوجب على
الصفحه ١٠٧ : ، قد يؤدّي ذلك إلى انعقاد نطفة في الحيض ، فيكون الولد ظالماً قاسياً مريقاً للدماء ، ولو جهل حكم الزنا
الصفحه ٤٧ : ، وحضر تغسيله ، والصّلاة عليه (١)
، وقد توفّي عام ٢٥٧ ه. ق.
ثمّ انتقلت النيابة الخاصّة إلى أبي جعفر
الصفحه ١٤١ :
بعض المنتسبين إلى
الطائفة الحقّة من المنقّصة والعوام ؛ إذ لا تتحقّق للنفس التحلية بالمحاسن
الصفحه ١٥٥ : العذاب عن الوالدين لو كانا كافِرَينِ » (١)
، بالإضافة إلى استحباب الدعاء قبل التلاوة وبعدها ، وجوب احترام