الصفحه ١٢٩ : « عليه
» ، أي جزاء الصوم لذّة معرفة الله ومحبّة الله ورضى الله والتودّد إلى الله ، والتقرّب من الله
الصفحه ١٣٠ : ، ويدفعها إلى الرأفة والرحمة وصلة الأرحام وإعانة الفقراء والمساكين والرأفة بالمحتاجين وقضاء حوائجهم وعمل
الصفحه ١٣١ : الخلق إلى الخالق ، ومن عالم الكثرات الماديّة إلى عالم الوحدة والبساطة الحقيقيّة ، وحركة تكامليّة نحو
الصفحه ١٣٨ : قيد شعرة ، ولا عدل عن طريقته تلك قيد أنملة بعدما انتقل إلى المدينة المنوّرة وهاجر إليها واستقرّ فيها
الصفحه ١٤٣ : تقسيمة كُلّيّة إلى
قسمين :
الأوّل
: الأحكام التكليفيّة ـ وهي الأحكام التي
تبيّن وظيفة الإنسان وتكليفه
الصفحه ١٤٦ : يُطمئنّ إلى صدقه.
٤ ـ الأخذ من رسالة المجتهد إن كان
يطمئنّ إلى نسبتها إليه وصحّة ما ورد فيها
الصفحه ١٤٨ : عليه الرجوع إلى مجتهد آخر.
مقدّمات الاجتهاد هي :
١ ـ العلوم العربية من الصرف والنحو
والمعاني
الصفحه ١٥٠ : أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ ) (٣)
، وفي بعض الأحاديث أنّ النزول الجمعي كان في ليلة القدر إلى البيت
الصفحه ١٥٨ : الاطمئنان ، وحتّى الظنّ الخاصّ
التعبّدي ، الحاصل من وثاقة الراوي في استدلال المجتهد بالرواية المنسوبة إلى
الصفحه ١٦٧ :
تقليده ، بل يجب
العدول إلى الحيِّ الأعلم. والمسألة خلافيّة فيجب أن يرجع كلّ مقلِّد إلى فتوى المرجع
الصفحه ١٧٤ :
العبد التقرّب إلى
الله تعالى ليستحقّ عليه الأجر والثواب ، حتّى في المباحات كشرب الماء والنوم
الصفحه ١٧٩ :
: التوجُّه القلبي والحضور الذهني إلى
الله تعالى أثناء الصلاة وسائر العبادات ، والالتفات فيها إلى ما يقول وما
الصفحه ١٩٥ :
الوسوسة لأصحابها
وضحاياها ، من الأمراض النفسانيّة التي انتهت بصاحبها إلى الجنون أو تلف الأعصاب
الصفحه ٢٠٨ : من الجماعة إلى الفرادى ، أو من عمرة التمتّع إلى العمرة المفردة.
العُرف
: عامّة الناس ، أو عامّة
الصفحه ٢١٠ :
القرشية
: هي المرأة المنسوبة إلى قريش.
قصد
الرجاء : قصد الإتيان بعمل أو تركه لاحتمال
مطلوبيّته